أتوجع وحدي دونك حنيني يعيدني إليك في الخيال.. رغم استحالة الرجوع و مع ذلك أنتظرك لعلك تعيد النبض لهذا القلب الذي مات وجعا ليتك تعلم مدي معاناتي في دائرة الشجن القاتله إلي متي يموت العمر كل ليله لأنني لا أراك و لا أسمعك...أحبك...نعم....ولكن.. إلي متي سأظل أسيرة لهذا الشيئ الذي لا يشبع من جوع أنتظرك تحت هذه الشجرة العجوز رغم تأكدي أن ،، جودو،، لن يصل في هذه الحاله أكون قد استمتعت بمتعة انتظارك يا من تحولت آلي هذا المجهول الذي أنتظره مع الشجره ***************** عبير الجندي **********