اسحاق يوسف فرج ومضى يوم الاحد بسلام بعد ان اصدرت سفارات امريكا وبريطانيا وكندا بيانات تحذيريه لرعاياها دون ابداء اسباب للخارجيه المصريه وهذا التصرف الغير مسئول والغير مبرر من تلك السفارات وبخاصة امريكا والتى لم يكن امامها الا رد واحد استفزازى «الخارجية»: السفارة الأمريكية نفت وجود تهديد وقالت إن البيان إجراء روتينى؟؟ وفى الوقت ذاته يصرح مصدر امنى ان التصرف مريب واكدت مصادر امنية ان الحالة الامنيه مستقره وبهذا المشهد الهزلى التى رسمته سفارة دولة محترمه لا يعد سوى تعدى على مصر غرضه اشاعة البلبله وحسب مصادر ربما قصدت به امريكا خاصة ضرب من تحت الحزام غرضه ضرب الاقتصاد ونشر شائعات على مستوى العالم بعدم الامان فى مصر الامن والامان وفى تقدير محللون سياسيون ان ما حدث بداية لحرب نفسيه تشنها الولاياتالمتحده ضد بلادنا مصر وعلى الجانب الاخر تخرج تصريحات من الاعلامى المأجور الاخوانى محمد ناصر على قناة مكملين باب التوبه مفتوح امام السيساويه ما لم تقم الثوره فاذا قامت فلا توبه ولن ينفع الندم ؟؟؟ وهنا تكتمل الصوره برسائل تحذيريه ورسائل تخويف تمهيدا لثورة الغلابه المزعومه 11/11 والتى اطلقها شوية خونه ممن يثورون كما قلت من تحت اللحاف عيال بتهرى وهذه ضريبة النجاح ان يقزف الفاشلون الثمر بالحجر ثمار جيش ورئيس للبلاد يسعى جاهدا لرفعة الوطن ويحنمل الكلام فى صمت وهذه شيمة العظماء واضعا امام عينيه الكلاب تنبح والقافلة تسير ... قل ما شئت بمسبتي . فسكوتي عن اللئيم هو الجواب لست عديم الرد لكن. ما من اسد يجيب على الكلاب...... القافلة تواصل مشوارها. فلتنبح الكلاب حتى ترضي ذاتها ولتنبح الكلاب فما بنبحها ستوقف القافلة سيرها ولتنبح الكلاب فما بنبحها تعلو على أسيادها ولتنبح الكلاب حتى يأتي ذات يوم يسكت نبحها...الامام الشافعى ....واقولها بالانجليزى الفصيح Dogs bark and the caravan moves on علشان الخواجه يفهم ......واردد ما جاء فى المقال الافتتاحى لمجلة اقتصاد مصر للدكتور احمد عبد الهادى .للرئيس السيسى ..كان الله فى عون الرجل...