كارثة بكل المقاييس أن يُحدث ماحدث أمام مبني ماسبير"الأحد 9 أكتوبر" في مشاهد عادت بمصر كثيرا للوراء! ......................الفتنة "تتأجج" نيرانهاوهناك من يشعلونها "بنهم شديد" لأجل إغتيال الثورة وتحويل مصر إلي فوضي بلا نهاية! ......................الأمر "أكبر" من كنيسة يراد بنائها في أسوان ! ...........................لو كانت هناك مشكلة "فلتُحل" بالحوار والقانون وليس بالإعتداء علي الجيش وقذفه بالحجارة وتصوير مصر للعالم أجمع أنها دولة "غيرآمنة" يُضطهد أقباطها وهذا لم ولن يحدث علي طول الزمان. ..........................."قتلي ومصابي" فتنة ماسبيرو في رقبة من سبب الفتنة من "خفافيش الظلام" المستترين في مصرلأجل إطالة عثرتها وإفساد ثورتها! ........................ياشعب مصر "المؤرق قلقاً" علي الحاضر والمستقبل لابد من "تضييع"الفرصة علي من يبتغون مصر في حجيم من الفُرقة والتردي والإنهيار! .........................لافرق بين "مسلم ومسيحي "فقبل"أشهر" ليست ببعيدة كان "كليهما" معا في "ميدان التحرير" ثائرين لأجل التخلص من الظلم والهوان والأستبداد وقد تحقق المراد! .......................لأجل هذا كُلل الكفاح برحيل نظام حكم فاجر حكم مصر بالظلم والإستبداد! ........................مصر"لن تسقط" ولن تنهار,وإن "سقط" حائط سوف يبني مجدداً "أقوي" مما كان وصولا إلي وطن لابد وان يسلك صحيح المسار! ........................."لعن الله" من" أيقظ" كل فتنة تنال من هذا الوطن ووحدة عنصريه . ....................."آن" للكنيسة والمسجد أن يتحدا معا لإجتياز تلك الأخطار! ......................الشعب "سئِم" من كثرة الفوضي وغياب الثمار!