يَطّعَمنىِ بغلاف القوة ينهار امامى ممتثلاً أأمره فيلبي ندائي اتركه فيزلزل ارضاً ازيال الخيبة تتبعه وعصابِِ ليضم جبينه من رأسه كم يملك شأناً لايملك ان يجمح امري فيظل سعيدا ممتننا واللوعة تصرعه كثيراً ولودي بصنعه يتفنن ويلي لو تكتمل الصورة ويحدثنى بصوت انعم يهمسنى بكلمات حلوة ويناجينى بحسه المتقن وبصور الحب الأخاذة يرسمنى فأحِن لأُسجن فبناء القوة يتهدم والطاعة لا تخطو مساره كيف يطيع وقلبي يُسلّمِ فالقوة من شأن الحب كيف بدون القوة سيؤمن فحبيبي لا يهفو وراء أمرأة بحنان تحكم يرسم للقوة اسطورة صفقة للحكم تتكلم ويلُُ للأنثى حين تَأمن لربيع من صور ورود والورد اشواكه تكمن أو حين تقود جيوش هزيمة لمعركة الخاسر فيها على مقصلة الحب سيعدم