يتضجر بعض الناس من حالهم او ظروف فرضت عليهم او طريقة عيشهم ،ولكن حين يعلموا حكمة كل موقف او كل ظرف يعيشونة او كل الخبرات و التجارب التي لا يرتاحون لها يرون الخير الكثير و المنافع التي تعود عليهم من ورائها فالله بحكمتة يكتب لكل منا ما يتوافق مع طبيعتة و ما يؤثر فية و في اسلوب حياتة بطريقة ايجابية تذكر.. كم حمدت الله علي ايام صعبة عشتها و تيقنت بعدها انها كانت لصالحك وكم سالت المولي العديد من النعم ولم ياتيك منها الا ما يحقق لك المنفعة الحمد لك و الشكر لك يالله علي رعايتك بالافضل والانسب لنا ، فلنحمد الله و نشكرة ونستشعر الامتنان الواسع علي كرمة و فضلة و جودة علينا فالخيرة دوما فيما اختارة الله