في السطور القادمة يمكنك متابعة ردود فعل المثقفين والكتاب والسياسيين والفنانين لحظة بلحظة، بدون أن تحتاج للبحث ورائهم في الفضائيات ، تعالوا نعرف كل ما كتبوه على تويتر في الساعات الماضية.. د. أيمن نور: قرار البرادعى بالانسحاب صدمة للضمير الوطني و صفعة للمجلس العسكري وسياساته وقبله حياة للثورة. د. عبد المنعم أبو الفتوح: مشاركة د. البرادعي في سباق الرئاسة كان إثراء للمنافسة الشريفة ودوره في مسيرة التغير لا ينكره منصف ويجب علينا الكفاح لتحقيق أهداف الثورة. حمدين صباحي: خسرنا البرادعي مرشحا للرئاسة لكننا سنكسبه في خدمة مصر ومستقبلها. د. حازم عبد العظيم: وبعد ما انسحب البرادعي ! هل سنترك معركة الرئاسة؟ سأدعم أبو الفتوح في رأيي الشخصي هو الأنسب على الساحة حاليا إلى أن يظهر من هو أنسب. عبد الله كمال: لاشك أن البرادعي انتظر أن يجد انسحابه ردود فعل مختلفة لما حدث، لكن هذا لم يحدث ولم يذهب احد ليثنيه عن الانسحاب ويقول لا تتنح . نوارة نجم : مبسوطة من البرادعي عشان دقة الجدعنة اللي عملها معانا ما يخلنيش أنسى انه من ساعة ما قال مش حننضرب تاني يا منى وإحنا بناكل في علق! خالد أبو النجا: في هذه الظروف العصيبة التي تمر بها البلاد .. قرّر نسر العلم تخلّيه عن منصبه، وكلّف طائر البطريق بإدارة شئون العلم والله الموفق! عمرو سلامة: لكوني من أنصاره شهادتي مجروحة.. لكن برأيي المتواضع أمل مصر في البرادعي، و أظن أنه الأمل الوحيد، لكن الاختيار للشعب الذي سيتعلم من اختياراته. هشام عبد الحميد: أرشح الدكتور البرادعى ليكون رئيس جمهورية الضمير في مصر. نبيل الحلفاوي: البرادعى رأس وكالة دولية مهمة ونال جائزة تشرف مصر، هو قيمة نعتز بها وشارك في المطالبة بالتغيير وتحدى مبارك.له كل الاحترام والتقدير. شريف عامر: أؤكد مخلصا، لست ضد د.برادعي، لكني فقط أتحفظ على تعليق مصائر الشعوب و الأمم بأشخاص مهما كانوا، نحن نناقش إسهاماتهم و نقدرها و نتأثر بها فقط، وختاما الرجل نفسه قال: عندما انزل الشارع سأنزل ضمن ملايين. يعني هو نفسه يعرف قيمة الجماهير و قدرتها الجماعية،و هو ما قاله اليوم بالمناسبة. يوسف الحسيني: لن يخرج الناس مطالبين بعودة البرادعي أو يحملون سيارته فهو ليس جمال عبد الناصر و لن يحمل على الأعناق فهو ليس غاندي، لن تختزل القضية الوطنية في شخص البرادعي أو في شخوص آخرين, وقت لا يجب أن نرى أو نسمع فيه إلا المصلحة العامة و صوت مصر. معتز مطر: تغيرت مواقف الجميع وظل البرادعى صامدا لم يتحرك إطلاقا من المربع الذي تسمر فيه من اللحظة التي هبط فيها على مصر وقال مش لاعب .. الرسالة وصلت! وائل غنيم: د. البرادعي أثناء مبادرة الرئاسة كان رافض بشدة طرح انتخاب الرئيس قبل كتابة الدستور وغالبا ده السيناريو المتوقع فأعتقد إنه فضل عدم الاستمرار، وبشكل عام قرار انسحاب البرادعي للترشح للرئاسة هو قرار يرجع لتقديره الشخصي ولا يستحق كل النقد ده :) أحمد ماهر: البرادعى يسعى للتغيير والإصلاح وليس السلطة، وبعد الحديث معه اعتقد انه على صواب، موعدنا 25 يناير. إسراء عبد الفتاح: احترامي وإيماني بك كمواطن مصري عنده ضمير حي ومبادئ نزيهة لن يتأثر أبدا بترشحك من عدمه في الرئاسة، وأنا لن اشترك في أي حملة رئاسية وصوتي فالصندوق. محمود عفيفي: البرادعى لن ينسحب ولكنه قام بتغيير المسار! عبد الرحمن عز: د.محمد البرادعي رجل أحترم نفسه فاحترمه العالم. أحمد سبايدر: في ناس كتير مبسوطة بانسحاب البرادعى من انتخابات الرئاسة، أنا بقى مش مبسوط.