كلاكيت ألف مرة .. خبر جديد – وسخيف كالعادة - عن النجمة علياء المهدى والفنان العالمى كريم عامر صديقها ، لكن المرة دى غير كل المرات لان خبر اليوم من العيار التقيل الذى يسبب أزمة قلبية لمرضى الضغط العالى ..اسمع يا سيدى. اعلنت منظمة الحرية - وهى منظمة معنية بحقوق الانسان ومحاربة الانتهازية السياسية - فوز المدونة الشهيرة علياء المهدى وصديقها الناشط السياسى كريم عامر بأفضل قصة حب خلال عام 2011 , ونحن الان فى انتظار تجسيد هذه القصة فى فيلم سينمائى ، وطبعا الفيلم سيحصل على جائزة الاوسكار بدون شك !!. المنظمة الموقرة اللى منعرفش لا اصلها ولا فصلها ارجعت سبب اختيار الثنائى إلي " عفوية وجرأة وصدق " هذه القصة ، وأن علياء قامت بجرأتها بالكشف عن الواقع الاجتماعى المصرى الردىء – وطبعاً لأن علياء قلعت ملط فهى فعلاً كشفت عن واقع رديء - وبالبحث والتدقيق عن معنى الثلاث كلمات بالنسبة لقصة الحب المثالية وجدنا ان المقصود بالعفوية هو " العفانة " التى تتميز بها هذه القصة ، أما الجراة فيقصد بها بجاحة الثنائى ، لكن البحث توقف عند الصدق .. فلا نعلم هل يقصد به الصدق فى المشاعر أم الصدق فى الهدف ؟! ملايين التعليقات التى نشرت على الفيس بوك وتويتر تعترض على هذا الاختيار المقزز والذى لا يمس ولا يعبر عن أى مشاعر حب بالمرة ، ولكن هناك تعليقات بدأت تغضب من الثورة ومن الذي جاء لهم منها ، يا جماعة أرجو ممن ينسب هذه المسخرة الى ميدان التحرير والثورة أن ينتبه إلى هذه المعلومات .. الست علياء عندها 18 سنة وتركت بيت اهلها منذ 3 سنوات يعنى وهى عندها 15 سنة وعاشت مع صديقها كريم من وقتها .. يعنى من قبل الثورة اصلا . ومن جانبنا نرشح علياء المهدى وكيمو للحصول على جائزة افضل قصة تحرق دم الشعب المصرى بجد ..ولا أنت عندك ترشيح تاني ؟!.
عموماً قبل أن تجيب .. أٌقرأ أيضاً :
علياء اللي قلعت ملط تدعو لممارسة الرذيلة أمام شرطة الآداب !!
إيه رأيك .. تفتكر نعمل إيه مع علياء اللي قلعت ملط ؟!