سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الملط : الأخوان اتهمونا بالعلمانية عندما قلنا إن حزب الوسط ذوا مرجعية إسلامية وألان انشاوا حزب الحرية والعدالة ذوا مرجعية إسلامية القليوبى : لا يجوز لاى حزب حجب صوت المرآة، ويمنعها من التحدث والتفا
أكد المهندس طارق الملط المتحدث العام لحزب الوسط والمرشح على رئس القائمة في انتخابات مجلس الشعب ببني سويف خلال ندوة نظمها حزب الوسط بقاعة الشابات المسلمات ببني سويف أن انتخابات مجلس الشعب القادمة أول انتخابات نزيهة تشهدها مصر منذا عصور وكان في عصر الملكية كانت الانتخابات تزور والدليل على تزويرها هي تجربة حزب لوفد الذي انفرد بالسلطة دورتين متتاليين وأشار أن حزب الوسط لم يخرج إلى النور إلا بعد سقوط حسنى مبارك ب 8 أيام وان الانتخابات هي وعى سيأسى لدى المواطنين والصور التي نرها ألان هي الحشد الذي يبداء من أستاذ الجامعة إلى الشخص ألامي والكل يلغى عقلة ويستجيب للسمع والطاعة وأضاف أن حزب الوسط بداء ب 20 فرد من جماعة الأخوان المسلمين وكانوا خير شباب الجماعة وقتها في عام 70 وقلنا وقتها لية النظام عمال يعتقل ويعذب فقرارانا إنشاء حزب لمواجهة النظام وهذا كان في عام 96 وتم عرض الفكرة على المرشد العام لجماعة الأخوان المسلمين وقتها فرفد الفكرة وكان أما منا رأيين لاما فكرة الحزب أو الاستقالة من الجماعة وتقديم الأوراق للجنة الأحزاب وهذا ما تم بالفعل وتم تحويل الذين تقدموا بالأوراق إلى النيابة بتهمة إنشاء حزب سيأسى وكانت المرة الأولى أن يتضامن النظام مع الأخوان ضد إنشاء الحزب وقامت جماعة الأخوان المسلمين بتوكيل احد المحامين المنتمين إلى الجماعة ضد الحزب وتم سجن مجموعة من مؤسسي الحزب وقتها وقامت الجماعة بالضغط على الذين انشقوا عن الحزب لإلغاء التوكيلات لهم وفى عام 98 تم إحلال وتجديد للحزب وتم مشاركة مجموعة مجموعة تريد حزب سيأسى وبرنامج على أن يكون الحزب حزب مدني وذو مرجعية إسلامية وقامت جماعة الأخوان المسلمين والجامعات الإسلامية بشن حملة على المؤسسيين وتهموهم بالعلمانيين ثم خرجت علينا جماعة الأخوان المسلمين بحزب الحرية والعدالة ذات مرجعية إسلامية وأشار أن حزب الوسط أول ن نادى بحرية التعبير والاعتقادات وهو أول حزب ذو مرجعية إسلامية وهو أول من نادى يترشح المراءاة لرئاسة الجمهورية ومعيار الحزب هو الكفاءة وعدم النظر إلى الدين والفرق بين المرجعية الإسلامية والمرجعية الحضارية هو العناء بجور الدين والكفاءة هي المعيار الأساسي ولا ندعى ان برنامج الحزب حل للمشاكل أو تمثيل الإسلام بل تحويل الدين والتدين إلى حافز يساعد الوطن إلى التقدم وأكد إن منهج الحزب لا يعامل الناس بالدرهم والدينار ونحن شعب مصر نعيش حضارة 7 ألاف سنة والمسلم المصري غير اى مسلم في العالم نشترك في العقيد ونختلف في الثقافة والشعب المصري امتزجت بة الحضارات والأزهر الشريف نشاء في الفاطمية للمذهب الشيعي ولكن تحول إلى المذهب السني والمرجعية الإسلامية نأخذ منها العمل والقضاء على البطالة ونحن مازلنا في عصر ( أن فاتك الميري أتمرمغ في تربة ) وهذا لا يتمشى مع المرجعية الإسلامية وأشار الملط ان حزب الوسط ماذا يفعل عندما يصل للسلطة أن نطبق الشريعة هذا لا يجوز ألان لأننا عندنا اشد من المجاعة لأننا منذا 60 عام يتم هدم الكانسان المصري لأننا نجد على أبواب المحاكم شاهد زور ب 50 جنية وهذا الوقت ليس وقت تطبيق الحدود وان الأولية عند الحزب إلا 40 % امى والعشوائيات التي يوجد بها جميع المحارم وان حادثة الدوايقة ظهرت الكثير والكثير والحزب عندما يصل للسلطة أن يعمل على تحسين العيش الكريم للإنسان المصري والشعب الذي وصل إلى حالات من الأكتئاب حتى وصل إلى الانتحار بسبب لقمة العيش ومبارك كان يقول للشعب في كل خطاب انتم السبب في وضع البلد بسبب الزيادة السكانية وتحقق النمو في عهد نظيف 7 % وهذا لم يحدث إلا مرة واحدة فى أوربا وكان الذي يحدث أن يأتون بمصفاة ويوضعون عليها مجموعة الشخصيات التي كان يريدونها والباقي ينزل على الفقراء الذين كانوا لا يحثون بالنمو الذي تحدثوا عنة وضاف الملط اننى دخلت الحزب عام 98 وان عضوا من ضمن 13 في المكتب السياسي للحزب والمتحدث العام للحزب وكان ليس لي علاقة بجماعة الأخوان المسلمين أو اى جماعة دينة أو حزب أخر قبل دخول الحزب وتم دخول الحزب أعداد كثيرة مع عدم زيادة 20 من جماعة الأخوان الموجودين والمؤسسين 1200 مؤسس ويوجد 29 وهم جزاء من قيادات ومنهم 2 أقباط وان امن الدولة كان لا يفرق بين بالأستباده بين الأقباط والمسلمين وكان يفرق بالوقيعة بينهم وأكد أن الذين انشقوا عن جماعة الأخوان المسلمين وألان في الحزب هم أصحاب رؤية وفكر وتعبير ومن المهم فصل الوظيفة الدعاية عن الوظيفة السياسية ومن ناحية أخرى أكد الدكتور جمال القليوبي، أستاذ هندسة حفر وإنتاج البترول والمرشح قائمة حزب العدل ببني سويف، أن الداعية ليس رجل دين فحسب بل يجب أن يحمل فكرًا سياسيًا واقتصاديًا وحلولاً للمشكلات المجتمعية، منتقدًا أى حزب يحجب صوت المرآة، ويمنعها من التحدث والتفاعل مع أبناء دائرتها. وطالب القليوبي بتجمع للأحزاب على منصة واحدة، ليعرض كل المرشحين برامجهم وأفكارهم في شكل مناظرات علنية، تاركين الحكم للمواطنين من خلال صناديق الاقتراع، لافتًا إلى أنه من بين مئات العقول المصرية التي أجبرها النظام السابق على مغادرة مصر، بعدما أغلقت الأبواب أمام أبحاثه وطموحاته، ثم عاد إلى وطنه ليعمل أستاذًا بأربع جامعات مصرية. وأشار القليوبي خلال مؤتمر صحفي عقده بمقر الحزب بكورنيش النيل بمدينة بنى سويف، إن أعضاء الحزب بدأوا منذ أكثر من 3 شهور الالتحام بالمواطنين من خلال توعية سياسية واقتصادية لربات البيوت في المدن والقرى، دون الحديث عن الحزب، مستخدمين لغة الشارع البسيطة في مخاطبة المواطنين. وحول برامج الحزب وقال "القليوبي"، إن الحزب لديه مشروعات قومية وحلول سوف تساهم في تشغيل الشباب، واعدًا بتقديمها، حتى وإن لم يحظ الحزب بمقعد فدى البرلمان القادم، منها بناء أكاديمية بترولية بكوادر مصرية، يتم تغذيتها بمجموعة من الكوادر الفنية التي يتم ثقلها من خلال مرحلة دراسية متقدمة، على أن يلتحق بالأكاديمية شباب من الحاصلين على مؤهلات متوسطة، ومن خلال نقل خبرات تلك الكوادر إليهم يمكن تحويل متوسطي التعليم إلى عقول فنية تخدم قطاع البترول في الداخل والخارج. من جانبه، وصف سامي جاد الله، أحد قياديي الحزب، وثيقة الدكتور على السلمي نائب رئيس الوزراء بأنها ارتداد للخلف، موضحًا أن وثيقة المبادئ الدستورية ما هي إلا ميثاق حقوق وطنية، منتقدًا إصرار المجلس العسكري على عدم مناقشة ميزانية القوات المسلحة، بدعوى أنها ضمن متطلبات الأمن القومي التي لا نعرف حدوده، مقترحًا تولى لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشعب القادم مناقشة الميزانية، وذلك حفاظًا على السرية، أما البنود الداخلية للجيش فيمكن التوافق عليها، مشيرًا إلى أن عدم عزل فلول نظام مبارك ومنعهم من الترشح للانتخابات البرلمانية، بل وإقصائهم من جميع قطاعات الدولة، يعد عقبة في طريق عودة الأمن وتنمية الوطن