صباح الخير أيها العالم

تقدم جديد فى علاج الصلع

تمكن علماء أمريكيون وبريطانيون من إحراز تقدم فى علاج الصلع، وذلك بعد نجاح تجارب معملية استطاعوا خلالها إنبات شعر جديد من عينات أنسجة.. وأكد الفريق البحثى أن الوسيلة التى استخدموها «قادرة على تحويل» مسار علاج فقدان الشعر، لكن أشاروا إلى الحاجة لإجراء المزيد من الأبحاث وتوجد وسائل لعلاج الصلع تتضمن أدوية تساعد على إبطاء تساقط الشعر، وأخرى تعتمد على زرع الشعر من خلال نقله من مؤخرة الرأس لتغطية مناطق الصلع.


نجمات هوليوود وخاتم الخطبة!

لا يوجد أقيم من خاتم الخطبة لتزدان به النجمات فى كل المناسبات باعتبار أنه الشىء الوحيد الذى يعبر عن الارتباط والذى تتبارى كل الفنانات فى إظهاره بكل فخر، وفيما يلى صور فنانات هوليوود وهن يستعرضن خاتم الخطبة:

نجمة تليفزيون الواقع كيم كاردشيان فى الصورة الأولى تقف وهى تبرز خاتم خطبتها لمطرب الراب كينى ويست.

أما الصورة الثانية لها فتظهر كيم بخاتم الخطبة الذى قدمه لها لاعب كرة السلة كريس هامفريز، حيث تزوجا لمدة 72 ساعة وانفصلا.. يذكر أن هامفريز قد باع هذا الخاتم الأسبوع الماضى بقيمة 749 ألف دولار!!

سكارلت جوهانسون: ظهرت لأول مرة بخاتم خطبتها - من الكاتب الصحفى الفرنسى رومان دورياك - فى مهرجان تورونتو السينمائى الماضى... أما كيت ميدلتون: فقد منحها الأمير ويليام هدية خطبتهما خاتم خطبة والدته الأميرة ديانا.

صورة الأسبوع: بيكهام وهاربر!

اصطحب ديفيد بيكهام نجم كرة القدم العالمى أبناءه روميو وبروكلين والصغيرة هاربر لحضور مباراة هوكى على الجليد فى مركز ستابلز بلوس أنجلوس.. وما إن بدأت المباراة حتى انصرف بيكهام عن متابعتها ليتابع مباراة أخرى فى الاهتمام بصغيرته «هاربر».. فلم يكف عن إمطارها بالقبلات لدرجة أنه كاد يلتهم يدها الصغيرة..!!.



جينفر لوبيز تعترف:حاربت النحافة منذ طفولتى

إذا كانت نجمة الغناء والتمثيل الأمريكية جينفر لوبيز تتمتع بقدر كبير من الشهرة والجمال، فالفضل يرجع فى ذلك إلى جسدها الجميل وقوامها الممشوق الذى يبتعد كل البعد عن قواعد النحافة المعروفة التى تتبعها نجمات هوليوود الأخريات،.. لعل السبب فى ذلك يرجع إلى حرص لوبيز منذ صغرها على الحفاظ على جسمها الممتلئ فكانت تنأى بنفسها عن أن تكون فى نحافة «نيكول كيدمان وآن هاثاواى» وقد اعترفت بذلك صراحة خلال حوارها مع إحدى المجلات الأمريكية قائلة: «اهتمامى بأن يصير قوامى على هذا الشكل الذى أنا عليه يرجع إلى الطفولة.. فمنذ نعومة أظفارى وعائلتى علمتنى أن أحب جسدى الذى يبعد تماما عن النحافة المفرطة أو السمنة المفرطة وهو ما أصبحت عليه اليوم.. فجسدى فى طفولتى يشبهنى الآن».

أذكر جيدا أن قوامى لم يكن شيئا غريبا وسط محيط عائلتى ويحضرنى الآن أنه فى بداية مشوارى الفنى كنت أقدم عملا تليفزيونيا طلب منى مدير أعمالى وكذلك الكثير من الناس الخضوع لريجيم قاس لكننى رفضت معللة «لا ينبغى الانسياق وراء أى كلام.. فأنا مقتنعة بما أنا عليه ولا أريد أن أكون مثل بقية القوالب..!