مقدم برنامج رياضي تعرض لتعنيف شديد من جانب مسئول كبير بسبب انحيازه الكامل إلي الجانب التونسي أثناء مناقشته أزمة مباراة الأهلي والترجي، المذيع رفض أن يقوم السفير التونسي بالاعتذار للشعب المصري وأعلن أن الموضوع لا يستحق الاهتمام، وأن من قام بهذه الأحداث مجموعة من المشاغبين لن يتم حسابهم علي الشعب التونسي، كما قام باستقبال مكالمة هاتفية من إعلامية تونسية قامت بالهجوم علي إعلامي مصري يعمل علي نفس القناة عندما طالب باعتذار رسمي من السفير التونسي، وقد وافقهما المذيع علي حديثهما. رئيس قطاع مهم داخل ماسبيرو تعيش حالة من القلق عندما علمت أن هناك جهة رقابية بدأت في مراجعة جميع أعمالها منذ تولي رئاسة القطاع، وخاصة الميزانيات الخاصة بالبرامج، وانتاج القطاع خلال تلك الفترة، رئيسة القطاع قامت بإجراء عدة اتصالات من أجل معرفة أسباب هذه التحقيقات السرية إلا أنها لم تصل إلي اجابة واضحة.