لوسي قالت في برنامج «الجريئة والمشاغبون» أنها بدأت ممارسة الرقص وعمرها 11 سنة حتي تعتمد علي نفسها وتنفق علي أسرتها لذلك لم تعش طفولتها ولكنها تشعر بأنها مازالت طفلة وذكرت لوسي أنها تضطر أحيانا لاستخدام «جواز السفر الأمريكي» حيث تتردد علي معاهد الرقص لإعطاء دورات تدريبية مؤكدة أن الراقصات الأجنبيات هن الأصل وأنها تعلم ابنها الدين بنفسها حيث يدرس بمدرسة أمريكية. عبر الشيخ يوسف البدري عن انزعاجة من وصف الصحافة له بأنه يلاحق نوال السعداوي قضائيا وقال إن تصريحاته هي رد علي أسئلة الصحفيين بخصوص آرائها عن الحرية الجنسية للمرأة ونسب الطفل للأم وقال البدري إنه يختلف مع الإمام الراحل محمد طنطاوي بسبب موقفه من ختان الإناث الموافق لموقف نوال السعداوي. ورداً علي سؤال في برنامج «2*2» بأن البدري في بداية حياته أسس فرقة مسرحية وحاول العمل في روزاليوسف قال إن «ربنا هداه» وشبه نفسه في ذلك بأن موقفه معاكس لأم كلثوم التي بدأت حياتها بالغناء للرسول ثم تغنت للحب وقضت حياتها في المعصية. وقالت نوال السعداوي في نفس البرنامج أنها لا تثير الزوابع ولكن تقصد طرح أفكار وأنها عاشت 60 سنة من المعارك الفكرية ولكن المشكلة أن المجتمع يضع حجاباً علي العقل وقالت إنها تعتبر العمل عبادة ولا تؤمن بالطقوس لذلك فهي غير مقتنعة بالحج وأنه لا شاغل لرجال الدين سوي الجنس وجسد المرأة وتغطيته كما أوضحت السعداوي أنها تحب آراء الشيخ جمال البنا ورفضت مخاطبة البدري والرد عليه وقالت إن حوارها في البرنامج أصابها بخيبة الأمل لأنه لا يهدف سوي للفرقعة وإثارة الجدل. حالة من الاستفزاز فرضها طوني خليفة علي الفنانة «بسمة» في حلقة بلسان معارضيك أمس الأول خاصة عندما قال لها «إذا بوليتم بجد يهودي فاستتروا» فردت عليه وقالت لن أرد علي هذه السخافات وجدي يوسف الشريف أسلم وبالتالي أصوم وأصلي وأؤدي كل الشعائر الإسلامية شأني شأن سائر المسلمين كما أن يهودية جدي ليست سبة أو شتيمة وهو مؤسس الحزب الشيوعي في مصر . بسمة نفت خلافها مع الفنانة حلا شيحة بعد أن قابلتها عقب ارتداء النقاب حيث دعتها شيحة إلي ترك الفن والحجاب وقالت هي كانت مجرد وجهات نظر وليست «خناقة» كما صورتها الصحف ولم يحدث شجار بيننا. أكد وزير الاستثمار محمود محيي الدين أنه لا يبالي بترك الوزارة في أي وقت لأنه شاهد الكثير من أقاربه يتركون الكرسي وقال في «دوام الحال» مع لميس الحديدي: «شاهدت العديد من أفراد أسرتي بعد ترك المنصب وقد مارسوا حياتهم بشكل طبيعي» وأضاف: «أتذكر زكريا محيي الدين الذي كان يكتب علي مكتبه «المناصب لا تدوم» وتعلمت منه كثيراً وبالتالي أنا ليست خائفاً من ترك الوزارة بعد قضاء 6 سنوات فيها». وحول الهجوم الذي واجهه في مشروع الخصخصة والصكوك وتخلي الحكومة عن مساندته حينها نفي محيي الدين ذلك مؤكداً أن رئيس الوزراء أحمد نظيف ويوسف بطرس غالي وزير المالية وعائشة عبدالهادي وزيرة القوي العاملة ساندوه في هذا الشأن. وفيما يخص تردد الأنباء عن عدم دفاعه عن الوزير أحمد المغربي فيما نسب إليه من شرائه لأراضي التحرير المعروفة أوضح أنه لن يتحدث في هذا الأمر نظراً لأن الشركة المعنية بأراضي التحرير قطعت الشك باليقين.