استخرجت السلطات الفنزويلية تابوت بطل استقلال دول أمريكا اللاتينية سيمون بوليفار لإجراء تحاليل يتحققون من خلالها عن أسباب وفاته في 1830، بعد أن ألمح الرئيس هو جو تشافيز إلي أن بوليفار قد يكون اغتيل ولم يمت بالسل كما أوضحت الرواية الرسمية وقت وفاته. وأعلن مسئول فنزويلي أنهم استخرجوا بقايا الهيكل العظمي للشقيقة الكبري لسيمون بوليفار لإجراء تحاليل وراثية يتأكدون من خلالها أن الرفات المدفونة في مقبرة العظماء بكراكاس تعود فعلا إلي بطل استقلال دول أمريكا اللاتينية بعد مقارنة التركيبتين الوراثيتين لهما.