بعد توّرطه في علاقة غير مشروعة، مع موظفة بريطانية متزوجة تدعي "فيكتوريا كامينج"تصغره ب15 عاما، تعمل في السفارة، أدت إلي حملها منه، ترك السفير البريطاني بالكويت "مايكل آرون" منصبه عائداً إلي لندن، خصوصاُ وأن القوانين الكويتية قد تعاقبه بالجلد 100 جلدة، أو بالسجن ثلاث سنوات. صحيفة "ميل أون صنداي" البريطانية أشارت إلي أن فيكتوريا، المتزوجة من شخص يدعي دافيد فيسك، يعمل كمدير تنفيذي بأحد بنوك الكويت، عادت لبريطانيا، حيث تمر بحالة من الإحباط، و تخطط للبقاء هناك إلي أن تضع مولودها.