تناولنا علي مدي الأيام الماضية رؤية الخبراء والمحللين للإعلام بكل أنواعه سواء حكوميا أو دينيا وستكمل اليوم الرؤية للاعلام الخاص أو ما يعرف بقنوات الثورة والتي ظهرت بعد تنحي مبارك لتأخذ الاضواء من الاعلاميين الحكومي والخاص بعد أن فشل كلاهما في الحصول علي انتباه المشاهد إلا أنها لم تكن قدر هذه المسئولية فلم تراع المهنية ولا الحيادية وهو ما يحلله الخبراء في السطور التالية: