محمد رحيم: «أمى» وراء حصولى على جائزة sAcem وهذا سر الاختلاف بينى وبين موسيقار الأجيال

بالرغم من الأزمات الكبيرة التى يعيشها الوسط الفنى بشكل عام والموسيقى بشكل خاص خلال الأيام الماضية، إلا أن المؤلف الموسيقى الكبير محمد رحيم استطاع أن يتخطى كل هذه المشاكل وحقق رقما قياسيا جديدا للموسيقيين العرب والمصريين، فعن كواليس إدراج اسمه ضمن أهم 10 ملحنين بالعالم ومقارنته بموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، والسبب الرئيسى وراء تحقيق هذا الإنجاز.. تحدث محمد رحيم ل«روزاليوسف»
■ فى البداية.. ما السبب فى تحقيقك لهذا الإنجاز العالمى؟
- السبب الرئيسى قبل أى شىء هو أمى الشاعرة إكرام العاصى والتى أود أن أهديها الجائزة لانها وقفت بجانبى منذ الصغر وساعدتنى فى تنمية موهبتى بشكل كبير، هذا بجانب أعمالى الفنية التى قدمتها طوال مشوارى الفنى والتى تخطت نسب مشاهدتها عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب المليار مشاهدة، وتم ترجمتها أيضا لأكثر من 30 لغة مختلفة وقام بغنائها مجموعة كبيرة من نجوم الغناء فى الدول الأوروبية والآسيوية.
■ ماذا عن مقارنتك بالموسيقار محمد عبد الوهاب الذى حقق هذا الإنجاز من قبل؟
- أود توضيح شيئا مهما هو أن الموسيقار الكبير محمد عبدالوهاب قد حصل على الشهادة الذهبية الدولية التى حصلت عليها العام الماضى والتى تعترف بأن الملحن يستطيع أن يقوم بالتلحين فى أية دولة، أما إدارج أسمى فى موسعة sAcem فلم يتم إدارج أسم أى ملحن عربى أو مصرى بها من قبل، لذلك يجب أن يفرق الجميع أنه لا يوجد مقارنة بينى وبين موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب لأنه حصل على جائزة وأنا حصلت على جائزة أخرى.
■ ما دور عمرو دياب ونانسى عجرم وشيرين عبد الوهاب للحصول على هذه الجائزة؟
- عدد كبير من أعمالى الموسيقية لهؤلاء النجوم كانت سببا فى منحى هذه الجائزة، وكان أول هذه الأعمال أغنية «حبيبى ولا على باله» التى حصلت على أهم الجوائز العالمية فى عام 2002 وحققت نجاحا كبيرا على المستوى العالمى ، بالإضافة إلى أغنية «الدنيا حلوة» التى قامت بتأليفها والدتى الشاعرة الراحلة إكرام العاصى وقامت بغنائها نانسى عجرم فقد قامت إحدى المطربات الأوروبيات بغناء هذه الأغنية باللغة العربية مما يعنى أن الأغنية استطاعت ان تخترق حدود الدول الأوروبية وحققت نجاحا كبيرًا، ونفس الأمر بالنسبة لأغنية مشاعر لشيرين عبد الوهاب والتى فوجئت منذ فترة طويلة بأن إحدى المطربات فى دولة الصين تقوم بغنائها أيضا باللغة العربية، لذلك فأن اعمالهم كانت من أكثر الأعمال التى أسهمت فى تحقيقى لهذا الإنجاز.
■ ما الذى ستقدمه للجمهور خلال الفترة المقبلة؟
- بعد تحقيق هذا الإنجاز الكبير شعرت بطاقة كبيرة للعمل وبالفعل قدمت منذ أيام أغنية «افرح بالحياة» مع المطرب محمد منير، بالإضافة إلى اننى أستعد حاليا لوضع اللمسات النهائية على البومى المقبل، وأيضا سأقدم مجموعة من الألحان مع عدد كبير من مطربى الوطن العربى من بينهم اليسا وسميرة سعيد وتامر حسنى ومحمد حماقى ومصطفى قمر، بجانب بعض المشاريع الموسيقية لأحد الأعمال الدرامية التى ستطرح خلال الموسم الرمضانى المقبل.
■ هل ستعود للغناء خلال الفترات المقبلة؟
- بالفعل أستعد حاليا لتقديم عمل وطنى كبير سيكون مفاجأة للجميع، حيث كنت أفكر فى هذا المشروع منذ فترة طويلة وبعد تكريمى بفرنسا وإدراج أسمى للموسوعة شعرت بحماس شديد لتقديم هذا العمل فى أقرب وقت ممكن، خاصة أن تقديم أغنية وطنية سيضيف الكثير لتاريخى الموسيقى والغنائى، ولأن مصر تحتاج منا الكثير والكثير وهذا أقل ما نقدمه لها خلال هذه الفترة.
والجدير بالذكر حصوله العام الماضى من ذات الجمعية على العضوية الذهبية لملحنين على مستوى العالم الذى لم يحصل عليها من مصر سوى الموسيقار الراحل محمد عبدالوهاب.
بالرغم من الأزمات الكبيرة التى يعيشها الوسط الفنى بشكل عام والموسيقى بشكل خاص خلال الأيام الماضية، إلا أن المؤلف الموسيقى الكبير محمد رحيم استطاع أن يتخطى كل هذه المشاكل وحقق رقما قياسيا جديدا للموسيقيين العرب والمصريين، فعن كواليس إدراج اسمه ضمن أهم 10 ملحنين بالعالم ومقارنته بموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، والسبب الرئيسى وراء تحقيق هذا الإنجاز.. تحدث محمد رحيم ل«روزاليوسف»

■ فى البداية.. ما السبب فى تحقيقك لهذا الإنجاز العالمى؟
- السبب الرئيسى قبل أى شىء هو أمى الشاعرة إكرام العاصى والتى أود أن أهديها الجائزة لانها وقفت بجانبى منذ الصغر وساعدتنى فى تنمية موهبتى بشكل كبير، هذا بجانب أعمالى الفنية التى قدمتها طوال مشوارى الفنى والتى تخطت نسب مشاهدتها عبر موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب المليار مشاهدة، وتم ترجمتها أيضا لأكثر من 30 لغة مختلفة وقام بغنائها مجموعة كبيرة من نجوم الغناء فى الدول الأوروبية والآسيوية.
■ ماذا عن مقارنتك بالموسيقار محمد عبد الوهاب الذى حقق هذا الإنجاز من قبل؟
- أود توضيح شيئا مهما هو أن الموسيقار الكبير محمد عبدالوهاب قد حصل على الشهادة الذهبية الدولية التى حصلت عليها العام الماضى والتى تعترف بأن الملحن يستطيع أن يقوم بالتلحين فى أية دولة، أما إدارج أسمى فى موسعة sAcem فلم يتم إدارج أسم أى ملحن عربى أو مصرى بها من قبل، لذلك يجب أن يفرق الجميع أنه لا يوجد مقارنة بينى وبين موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب لأنه حصل على جائزة وأنا حصلت على جائزة أخرى.
■ ما دور عمرو دياب ونانسى عجرم وشيرين عبد الوهاب للحصول على هذه الجائزة؟
- عدد كبير من أعمالى الموسيقية لهؤلاء النجوم كانت سببا فى منحى هذه الجائزة، وكان أول هذه الأعمال أغنية «حبيبى ولا على باله» التى حصلت على أهم الجوائز العالمية فى عام 2002 وحققت نجاحا كبيرا على المستوى العالمى ، بالإضافة إلى أغنية «الدنيا حلوة» التى قامت بتأليفها والدتى الشاعرة الراحلة إكرام العاصى وقامت بغنائها نانسى عجرم فقد قامت إحدى المطربات الأوروبيات بغناء هذه الأغنية باللغة العربية مما يعنى أن الأغنية استطاعت ان تخترق حدود الدول الأوروبية وحققت نجاحا كبيرًا، ونفس الأمر بالنسبة لأغنية مشاعر لشيرين عبد الوهاب والتى فوجئت منذ فترة طويلة بأن إحدى المطربات فى دولة الصين تقوم بغنائها أيضا باللغة العربية، لذلك فأن اعمالهم كانت من أكثر الأعمال التى أسهمت فى تحقيقى لهذا الإنجاز.
■ ما الذى ستقدمه للجمهور خلال الفترة المقبلة؟
- بعد تحقيق هذا الإنجاز الكبير شعرت بطاقة كبيرة للعمل وبالفعل قدمت منذ أيام أغنية «افرح بالحياة» مع المطرب محمد منير، بالإضافة إلى اننى أستعد حاليا لوضع اللمسات النهائية على البومى المقبل، وأيضا سأقدم مجموعة من الألحان مع عدد كبير من مطربى الوطن العربى من بينهم اليسا وسميرة سعيد وتامر حسنى ومحمد حماقى ومصطفى قمر، بجانب بعض المشاريع الموسيقية لأحد الأعمال الدرامية التى ستطرح خلال الموسم الرمضانى المقبل.
■ هل ستعود للغناء خلال الفترات المقبلة؟
- بالفعل أستعد حاليا لتقديم عمل وطنى كبير سيكون مفاجأة للجميع، حيث كنت أفكر فى هذا المشروع منذ فترة طويلة وبعد تكريمى بفرنسا وإدراج أسمى للموسوعة شعرت بحماس شديد لتقديم هذا العمل فى أقرب وقت ممكن، خاصة أن تقديم أغنية وطنية سيضيف الكثير لتاريخى الموسيقى والغنائى، ولأن مصر تحتاج منا الكثير والكثير وهذا أقل ما نقدمه لها خلال هذه الفترة.
والجدير بالذكر حصوله العام الماضى من ذات الجمعية على العضوية الذهبية لملحنين على مستوى العالم الذى لم يحصل عليها من مصر سوى الموسيقار الراحل محمد عبدالوهاب.