رحبت الفنانة إسعاد يونس، بالفنانة ليلى علوى، خلال استضافتها ببرنامج «صاحبة السعادة» على قناة «سى بى سى» امس الاول قائلة: «ما شاء الله أختى وحبيبتى وعشرة عمري، خست وزى القمر كالعادة، وأحب أقولكم إنها حقيقية مش فوتوشوب» ،وتبادلا القبلات بشكل كبير. وردت ليلى على حديث اسعاد قائلة: «أنا بهتم بنفسي، وخسيت بالراحة، ورد فعل الناس رفع من روحى المعنوية، وبكون مبسوطة من تعليقاتهم على السوشيال ميديا». وأعربت ليلى علوى عن سعادتها لاستمرارها حتى هذه اللحظة فى عملها كفنانة، وقالت «أحلى حاجة الحمد لله»، لافتة إلى أنها لم تتوقع أن تستمر فى هذه المهنة. وأضافت ليلى أن الله كتب لها أن تكون هوايتها المحببة لها هى مهنتها، لافتة إلى أن مهنة الفن ممتعة ومجهدة فى الوقت نفسه. وتحدثت علوى عن تجربتها الفنية الجديدة «هى ودافنشي» مع الفنان خالد الصاوى المقرر عرضها خلال شهر رمضان المقبل، وقالت إنها مطمئنة لنجاح العمل، والقيمة الفنية التى يقدمها، مشيرة إلى أن أحداثه غير متوقعة، وأن الجمهور سيكون شغوفًا للغاية لمعرفة القصة التى يسردها المسلسل. وكشفت ليلى أن والدتها تعلمها فنون الطهى منذ طفولتها، ووضعت بداخلها العديد من القيم والمبادئ أبرزها الرضا التام بحالتها حتى تسعد بحياتها. وأشارت ليلى الى أن أفضل المشاهد التى لا تزال تتذكرها هو مشهدها فى فيلم «خرج ولم يعد»، والذى قامت من خلاله بغسيل الحمار. وأوضحت أنها تحب الحمير خاصة النوع الذى يطلق عليه «الجحش»، لتميزه باللون الأبيض الجميل، لافتة إلى أن هذا النوع كان متواجدا فى هذا الفيلم. واسترجعت ليلى علوي، ذكرياتها الفنية مع الفنان الراحل ممدوح عبد العليم، مشيرة إلى أن أبرز أعمالها معه كانت فيلم «سمع هس» والذى جسدت فيه دور «حلاوة». وأضافت ليلى أنها خضعت للعديد من التمارين قبل تأدية بعض مشاهد هذا الفيلم، لاسيما التى تعتمد على الرقص الاستعراضي، موضحة أنها انهمرت بالبكاء من شدة الفرح بعد الترحيب الكبير الذى حظى به الفيلم على مسرح سيد درويش.
