قال د. علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء ومفتى الجمهورية السابق إن المصحف التركى به خمسة آلاف «ألف» زيادة عن المصحف المصرى حيث توجد كلمات موروثة فى تركيا على بعض الكلمات ولذلك يرفض الأزهر دخول المصحف التركى لمخالفته الكتابة الصحيحة الموروثة. أضاف أن السنة بها 11 حديث نسخت لتغيير الظروف مثل نسخ حديث النهى عن زيارة القبور بحديث «كنتم قد نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها» موضحًا أن القرآن الكريم ليست فيه آية واحدة منسوخة وأن 132 آية التى قيل إنها نسخت هى فى الحقيقة لم تنسخ بل انتهى موقفها التى نزلت فيه.