على الرغم من إنفرادنا بتفاصيل تقرير مراقب مباراة المذبحة التى جرت بين المصرى والاهلى ببورسعيد فى اليوم التالى لها مباشرة بواسطة الزميل صلاح الطيب ،وقيام العديد من الصحف المصرية سواء القومية او المستقله بإقتباس إنفرادنا الخاص.. تواصلت حملة التعقيب والتعليق والسطو على إنفرادنا الخاص حتى اليوم دون الإشارة الى أننا أصحاب السبق والإنفراد بهذا الشأن. ووصل التضليل الى ذروته عندما نسب البعض الإنفراد لأنفسهم ولكن يبقى توقيت نشر التقرير هو الفيصل فى منح الحق لأصحابه الى جانب وعى القارىء المحترم بحقيقة الامور. الغريب ان جريدة "الدستور" اكدت فى عدد اليوم الثلاثاء أنها صاحبة الإنفراد على الرغم من نشر التقرير بعد ايام عديدة من الواقعة.