أرسل الدكتور عمرو خالد رسالة تهنئة إلي الأخوه الأقباط بحزب مصر خاصة والأقباط عامة في كل مكان بالعرس الديمقراطي الرائع الذي أنتهي اليوم باختيار البابا تواضروس علي رأس الكنيسة المرقسية متمنيا له التوفيق في مهمته الجديده والكبيره خاصة في هذه الأيام الصعبة التي يعيشها الوطن والتي تحتاج الي تضافر جميع الجهود المصريه الوطنية للوصول بالوطن إلي بر الأمان وأكد الدكتور عمرو خالد رئيس حزب مصر أن الوحدة الوطنية والتعايش الحقيقي بين أبناء هذا الوطن العظيم شيء متأصل في جيناته منذ القدم بين مسلميه ومسيحيه وأن المصريون ينتظرون الكثير فيما هو قادم من البابا تواضروس لترسيخ هذه القيم والدعائم لبناء هذا الوطن مصر خاصة لما يعرف عنه من حكمة ورؤية مستقبليه مستنيرة.