خلية الماريوت قال دفاع المتهم الحادى عشر، أحمد حسين، أمام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمعهد امناء الشرطه بطرة فى القضية المعروفة إعلاميا ب «خلية الماريوت» فى مرافعته ان هذة القضية تصفية حسابات وزج بمتهمين أبرياء، وأضاف "وأربأ من المحكمة الانخراط فى هذا" فكيف بعد ثورتين راح فيها ضحايا كثيرين ان يكون هذا مصيرنا وأنه فى الانظمة الديكتاورية يكون مصير المتهمين الاعدام ويجب ان لانعود الى النظام الديكتاورى. وطالب الرأفة بالمتهمين وفى نهاية مرافعتة صفق لة المتهم من داخل القفص ثم بدأت مرافعة المتهمين 12و13و14و15، وأضاف أنه مصمم على طلباته الذى ابداعها منذ بداية المحكمة ومنها احالة المتهمين الى الطب الشرعى لبيان ما بهم من اصابات الى الطب الشرعى كانت النيابة العامة أسندت إلى المتهمين اتهامات بالانضمام إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون لتعطيل أحكام العمل بالدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، واستهداف المنشآت العامة، وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر