?? بالشلوت.. بالشلوت يا أوليمبية بالشلوت.. وتوت حاوى توت حتى لو كانت الرياضة المصرية تدار بالتوت والنبوت.. وفى كرة الندم المصرية اصطلاحا اللى يفوت يموت.. والحقيقة الغائبة فى بطن الحوت.. ولكن الآن الجميع واقف ملط، كما ولدته أمه سلبوت.. وطلعت الحكاية شيلنى واشيلك.. ولا أحد بالملك.. ولا أحد أيضا سلك.. لأن الفضائح أصبحت بجلاجل.. والكل ركب الحمار بالمقلوب ولا شىء أصبح الحائل.. فالجميع بعد اشتباكات الأولمبية بالوزارية فى الصين حل الألغاز وكل المسائل.. ولا أحد بعد ما حدث أخيرا متفائل.. والجميع أصبح كالحيط المائل.. ففى أوليمبياد الشباب يحصلون الميداليات.. وهذا هو الشباب أما المسئولون فكانوا يتحققون الهباب.. والمعركة بدأت مع طاهر أبو زيد الذى تولى الوزارة بعد العامرى فاروق فى ظروف غامضة.. وجاء يصفى حسابات مع مجلس إدارة الأهلى.. ووسع واندهلى.. لن الحكاية كانت مفضوحة على البهلى.. وياخيبة علينا حلت.. وليرى خصومه فى الجب تحت رمز أنه للمبادئ يحب.. وجب إلا يزيد عضوية أحد فى الأندية والاتحادات واللجنة الأوليمبية على ثمانى سنوات.. ويصبح جميع أعضاء مجلس الأهلى ملقى بهم فى الجب.. ويتفرغون فى استراحة المقاتل ويجلسون ليقزقزوا اللب.. ووقفت اللجنة الأوليمبية بكل طاقاتها ونباتها ضد مبدأ الثمانى سنوات.. وحكاية اللى فات مات.. وكبرت الأزمات.. وخلع ايضا كما جاء وزيرا فى ظروف غامضة أبو زيد.. وزحلقوه من الوزارة على بقعة زيت.. وضموا الشباب على الرياضة.. وقال الخلق خالد عبد العزيز الوزير البشوش.. يحل الأزمة بإفاضة، ولا يمكن تخرج منه الأزمة على فاشوش.. وكانت اللجنة الأوليمبية الدولية قد اختارت حسن مصطفى ممثلا لها ومندوبا ساميا.. ليكون المخلص والرامى.. وهناك فرق بين الرامى وواحد وجد رجلا يجرى.. فقالوا أمسك حرامى.. فجرى وراءه الخلق ونال مالذ وطاب من ضرب وعقاب.. وواحد جاء ليحل العقدة.. فى قاعدة.. ولكنه تضامن مع اللجنة الأوليمبية بأن الجمعية العمومية لكل هيئة هى التى تضع اللوائح.. لتوقف المد الحكومى الجامح.. وحسن مصطفى هدد بأن تحرم مصر وتشطب بسبب دس الأنف الحكومى، ويا حلوة من النوم قومى.. وكان المستهدف مجلس إدارة الأهلى الثهلى كونهلى.. والذى تغاضى عن استيلاء الإخوان المسلمين على أجهزة الكرة وحتى من الناشئين.. وكان الجميع يسأل هو الأهلى رايح على فين.. وتغاضوا عن تصرفات أبو تريكة الإخونجى أو المندوب السامى للجماعة الإرهابية فى الشئون الألتراسية. حين أحرج زملاءه ولم يلعب مباراة تضامنا مع الألتراس.. وظهر أنه المرشد العام لجماعة الألتراس الفوضوية، ومقرها أهلى الجزيرة.. ورغم أن أبوزيد كان يريد تصفية الحسابات.. إلا أنها كانت ضربة فى مقتل للإخوان والأخوات.. ولكن خالد عبد العزيز دخل فى حالة حب مع حسن وللأمور وزن.. وظبط الأوليمبية والاتحادات بالشيكات المتأخرات.. فقال الجميع كفاية كفاية 8 سنوات.. واللى فات مات.. فلما وضعها خالد عبد العزيز فى القانون الجديد.. وقع زين الذى قال وإيه يعنى.. على ليلاه يغنى.. وقال على جثتى إقرار الثمانى سنوات.. وضرب عمرو سعيد رئيس نادى الصيد بالشلوت.. وأصبحت لغة الشلوت والتوت والنبوت هى اللغة المشروعة.. خلصنا كم من مجلس الأهلى.. ولكن نحن على قلوبكم حتى الموت.. ومع ذلك مازال الأهلى هو مقر مكتب الإرشاد لجمعية الألتراس التى كايدهاتها إخوانية إجرامية كانوا من رواد رابعة.. والخلق كانت شاهدة وسامعة.. وبالشلوت الكل مستمتع بها كأنها عزف على الفلوت.