- عدم رفع اليدين عند إرادة الركوع أو الرفع من الركوع وعند القيام من الجلوس للتشهد الأول. وهذا مخالف للسنة فقد جاءت السنة بأن النبى صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه فى هذه المواطن. - ترك دعاء الاستفتاح والاستعاذة قبل قراءة الفاتحة، بل على المرأة أن تأتى بهما لأنهما من هديه ( صلى الله عليه وسلم ) . - رفع المرأة بصرها إلى السماء أو النظر إلى غير مكان السجود. قال صلى الله عليه وسلم: (ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء فى صلاتهم) قال أنس * عنه راوى الحديث: فاشتد قوله فى ذلك حتى قال:(لينتهين عن ذلك أو لتخطفن أبصارهم) - بعض النساء تعلم أن زوجها لا يصلى أبداً وقد أقيمت الحجة عليه ثم إنه يتعمد الإصرار على عدم الصلاة كلية دون عذر ثم هى تبقى معه ولا تبالي، بل الواجب عليها بعد ما ذكرنا من إقامة الحجة وغيرها أن تفارقه وتطلب الطلاق منه لكونه صار كافراً ولا يجوز للمسلمة أن تتزوج كافراً ولا أن تبقى معه وهنا ترفع أمرها للحاكم للفصل فى ذلك. - بعض النساء يدخلن مع إمام المسجد فى صلاة ما وقد يكون فاتهن شىء من الصلاة كركعة أو اثنتين ثم إذا سلم الإمام سلمت مع الإمام دون إكمال للصلاة وهذه مخالفة عظيمة، بل الواجب عليها إتمام الصلاة. وإذا كان قد صدر من بعض النساء ذلك يجب عليها التوبة ثم إعادة هذه الصلوات التى فعلت فيها ذلك. - بعض النساء تؤخر صلاة العشاء بحجة أن الأفضل تأخير العشاء وهذا صحيح لكنها تؤخرها حتى يخرج وقتها وبالتالى تحدث المخالفة، فبعض النساء لا تصلى العشاء إلا بعد الساعة الواحدة ليلاً أو قرب صلاة الفجر وهذا مما لا شك فيه خطأ لأن وقت العشاء ينتهى عند الساعة الثانية عشر ليلاً تقريباً أى عند منتصف الليل. إلا لضرورة كغيبوبة أو نوم قبل أذان العشاء ولم يوقظها أحد.