**لا ينفع الآن ما أى قلقان فى هذا الوقت والزمان.. وربنا يعد علينا نعمة الأمان.. والكلام سجال مهما يكون ومهما كان.. وما نحن فيه وحكاية والنبى لنكيد العزال ونقول اللى عمره انقال.. وعلى الربابة كان بيغنى الريس متقال.. وآدى الدنيا وآدى الحال.. مهما طال.. وكثر فيه القيل والقال، ولا نستطيع إلا أن نقول الله الغنى عن اللئيم والسؤال.. وهذا ملخص هذا المقال.. حتى نحقق المراد من رب العباد.. والمرحوم استاذنا جليل البندارى أبدع رائعة الغازية وداد.. والحكاية والرواية.. والكلام الفارغ ليس له نهاية.. وربنا دايما مع الضعيف ومع الولاية.. لأن لغة العصر فى الوجه مرايا وفى القفا سهراية وسلاية. الأولة.. برادلى.. وهذا من باب جدلك وجدلى.. ويا خيبة على باقى مشوار منتخبنا لكأس العالم لا تحلى.. ويارب أتوجهم بوردى وفلى.. وبرادلى الأمريكانى وضع فى خطته الكثير من المعانى.. ليعلى كيانك وكيانى.. فقال إذا كانت مباراة العودة لزيمبابوى.. وبالفرنسية أيوه.. يعنى وى.. وى.. ولاقيه وغديه.. فوضع فكرة جهنمية يحسم بها القضية فى هذه الألفية.. لا أن الوصول لكأس العالم البرازيلية أغلى أمنية.. والناس أمام هذا الطلب ليس على عينها ملهية.. فلم نصل إليه فى تاريخه الطويل، وهذا كل التحليل.. إلا مرتين.. وبعد كل مرة نعيش على الأمل ونغنى ياليل يا عين.. ويحبط الناس المخلصين.. الأولى فى 1934 والثانية 1990.. وكان حظى أن أعيش الثانية فى باليرمو حتى خرجنا برأس الإنجليز.. ولم نستطع أن نقول الهتاف الشهير ايام استعمارهم لمصر.. يا عزيز يا عزيز داهية تاخد الانجليز.. ويومها لقبت صديقى المرحوم فايز الزمر، والذى كان يفرض الخرائط لطاقم العمل التليفزيونى.. ياعيونى ويوزعهم على الملاعب.. وكان قائد الحملة على العاق اسمه شوارسكوف.. فأطلقت عليه شوارسكوف بدون أى كسوف.. والكل للوصول للدور الثانى كان الملهوف.. ولكن اصابت هانى رمزى وعكة منعته من منع الهدف.. الذى قطع لمصر فى الوصول للدور الثانى الخلف.. وفى هذه الأمور لا ينفع أى هدف سلف.. ولم الصحفيون والاعلاميون خلجاتهم، ورحلوا من باليرمو إلى روما.. وهى الخطة التى اصبحت لنا جميعا المعلومة.. ورحل المنتخب المصرى فريد عصرى مع الراحلين من البطولة، وهذا ملخص المقولة.. ونحن نكمل الرسالة.. وعند بائع الكشرى نطلب بالتقلية الكمالة.. فنحن تفرغنا لتغطية الكمالة.. ويا بالا.. لا.. لا.. صورنا بالضبط باقى المشوار وهذه الحالة.. ورأينا مباريات رائعة تصلك لحد الثمالة.. ولهذا برادلى مهمته صعبة ورب الكعبة.. لأنه بزمبة.. بوى الشهيرة بزيمبابوى وموزمبيق.. يستطيعون إخراج البغل من الابريق.. ويصلون للمرة الثالثة للكأس البرازيلية.. وننصح فى حالة الوصول ألا تصبح الحكاية هى.. هى.. بل العمل بكل جدية هذه المرة للوصول للأدوار النهائية.. وهذه هى أحلامنا الوردية.. إذن فما هى الخطة الجهنمية اللولبية.. لعبور زمبة - بوى ومن بعدها موزمبيق.. وبعدها يصبح قاب قوسين من الوصول هو والفريق.. قال ما دام الأولة زمبة - بوى والثانية موزمبيق.. وبدل البهدلة من مشاوير السفر.. وركوب توك توك أو تاكسى بالنفر.. نلعب زمبة - بوى.. والفريق بنفس الزمبة - بوى وحتى المباراة الثانية هنا تأوية.. وهيبة.. وخاصة أن الأولى يوم 9 يونيو، والثانية فى موزمبيق 166 منه.. فنقيم معسكرا فى مكان مباراتنا الأولى.. وأى تصرف آخر تصبح العين حولة.. وأنا اتصرف.. تصرف الناس المسئولة.. فلقد فقست الفولة.. وحتى لا أعرض الفريق للارهاق.. ونأخذ الدنيا قياسه من مصر لبلاد تركب الأفيال فى هذه الأدغال.. وهى ليست سهل المنال.. وكان مسبقا قد وضع الخطة وحطة يا بطة يا ذيل القطة.. والحكاية ليست مجرد لقطة.. أو سقطة.. أن يكون المعسكر فى جنوب افريقيا..ولكنه غير رأيه.. ومن زيه.. وعلى الاتحاد أن يوافقه ولا ينافقه..لا أن ما ينكر فيه فى صالح البلاد والعباد.. وأنه يصبح الفرق كأس العالم من الأنداد.. وعلينا له فقط بالزاد والزواد.. حتى يكون لنا الحق فى الحساب لو فشل أو اجاد.. وكفاية كفاية.. كلام السهراية. فى الأهلى النهلى كونهلى.. مصير حسام البدرى.. ومن يدرى.. فهو الطريق إلى أهلى طرابلس أو بنغازى.. ووجب أن نقيم له زنقة.. بالعوالم والغوازى.. بمليون دولار.. عقده ونار يا حبيبى نار.. والأهلى يفكر فى البديل.. ويغنى عاد السلام يا نيل.. وحتى لا تصبح الأمور منيلة بنيلة.. فوجوب الاستقرار على البديل هو وحده الوسيلة.. وحتى لا يأكل الأهلى فى بافى مشواره البلية.. ويشيل الشيلة..واسم جوزية يا سعادة البيه مطروح.. والحكاية تحتاج آراء المعلم نصوح من غير حكاية ابوح يا ابوح كلب العرب ذبوح.. لأن راتب جوزية لا يقدر كل رجال الأعمال فى ظل الظروف الحاضرة عليه.. والبحث عن البديل جار.. وياما جارى على الأهلى جارى.. وما يسرى على الأهلى فى الظروف الصعبة على باقى الأندية السارى.. والأهلى قبل أن يتركه البدرى.. ويصبح فى نفسه يغلى ويفرى.. وجب تعيين البديل.. حتى لا يترك البدرى وراءه أى ذيل!!