* أجمل ما فى انتخابات الرئاسة التاريخية التى تمت برعاية شهداء وجرحى الثورة أن المصريين اختاروا، والمخلوع الذى حرمهم من الحرية لم ينتخب. * المناظرة بين عمرو موسى وأبو الفتوح سرها باتع فى الإطاحة بالاثنين، لماذا لا ننظم فوراً مناظرة مماثلة بين شفيق ومرسى؟! * مشكلة الإخوان الكبرى أنهم لا يتذكرون الثورة إلا عندما تتعرض «الجماعة» للخطر وليس العكس أبداً. * الناس خافت أن تنتخب موسى «ليطلع فرعون»، وخافت أن تعطى صوتها لعبد الله الأشعل فتذهب الأصوات لمحمد مرسى.. بالتنازل. * الخوف من الإخوان أدى إلى الهروب إلى شفيق، أخشى أن يؤدى الخوف من شفيق إلى إحياء حازم أبو إسماعيل. * إذا أصبح شفيق رئيساً سيكون أول حاكم قتل واتقتل من أجل وطنه، وسيكون الطيار الثانى الذى يواجه «التيار» الدينى، وسيحتاج إلى «بونبونى» بعدد المصريين. * أزمة عبد المنعم أبو الفتوح أنه حاول إقناع المصريين بأنه يصلح وزيراً للصحة وللداخلية وللأوقاف فى نفس الوقت. * أثبت حمدين صباحى بالفعل أنه الحصان الأسود الذى ينفع فى الأيام القادمة التى لا نتمنى أن تكون بلون الحصان. * فشل «عمرو موسى» يؤكد أن الذى يستطيع إقناع معمر القذافى لا يستطيع إقناع الشعب المصرى. * أقترح إذا تساوى شفيق ومرسى فى عدد الأصوات أن نعمل قرعة يقوم بسحبها المخلوع حسنى مبارك. * افتقدت فى قائمة المرشحين اسمين كبيرين خالد محيى الدين شفاه الله، ومحمد البرادعى أعاده الله من تويتر إلى الشارع. * واحدة بواحدة: المتأسلمون طالبوا بوقف إذاعة مدرسة المشاغبين ونجوى فؤاد حذرتهم من المساس بأعمالها القديمة فى انتظار المسلسل الجديد: «ليلة الحكم على المخلوع».