كشفت د. مى خالد الكاتبة الروائية أن «دميتها» كانت بمثابة نقطة تحول فى حياتها.. وأن موقف كسر رقبة عروستها التى كانت تلعب بها جعلها تغزل الحكايات وتصنع الشخصيات التى لا تموت. وأضافت فى الندوة التى عقدت على هامش مشاركة مصر فى معرض اسطنبول الدولى للكتاب أنها صنعت ست مرايا مكونة من ثلاث مجموعات قصصية وأربع روايات اندرجت تحت ما يسمى بالكتابة الشعبية.