ياسمين عبد العزيز تخرج عن صمتها: "هشام سليم ليس جارى كما يدعي.. وابنته ضربتني"

خرجت الفنانة ياسمين عبد العزيز عن صمتها، بشأن القضية القائمة بينها وبين ابنة الفنان هشام سليم، والتى اتهمتها "ياسمين" بالاعتداء عليها فى منزلها، وصدر الحكم أمس بحبس "قسمت" ابنة هشام سليم ذات ال17 عامًا لمدة ثلاثة أشهر.
وقالت ياسمين عبر مواقع التواصل الاجتماعى: "لم أرد أن أتحدث في القضية، لحين حسمها بمعرفة القضاء العادل .. هشام سليم ليس جاري كما ادعي!، وابنته كانت ضيفة في المنزل الملاصق لي".
وأضافت قائلة "ابنة هشام سليم كانت في المنزل المجاور لي هي ومجموعة من الشباب أولاد و بنات"، وبدون وجود صاحب المنزل، وكانوا يقيمون حفلات صاخبة كل يوم من العاشرة مساءً حتي الخامسة صباحًا!! ولانستطيع النوم".
وكشفت ياسمين مجريات الحدث قائلة "الذي حدث أننى أصيبت باستياء من الصوت العالي للحفلة المقامة، فاعترضت فخرج لي مجموعة من الأولاد والبنات وفيهم بنت عرفت بعد ذلك أنها بنت هشام سليم، وقالت لي إحنا أحرار قولتلها فين أهاليكوا اللي سايبنكم كده، فقالت لي ألفاظ أعف عن ذكرها، وراحت ضرباني في وجهي بالموبايل، وأحدثت بي إصابات جسيمة في وجهي مما تسبب في إيقافي عن عملي".
وأضافت قائلة: "حدث هذا الاعتداء أمام أمي وأولادي .. أما عن الادعاء الذي يقوله هشام سليم، أنه فوجئ بالحكم، فأقول له عيب كده فقد حضر محاميك كافة جلسات المحاكمة، وأبدي دفاعه وحكمت المحكمة بحكمها النهائي".
واختتمت حديثها قائلة: "لم يحاول هشام سليم الاعتذار لي هو أو ابنته، هذه هي الحقيقة وأردت كتابتها بعد صدور الحكم".
وكان الفنان هشام سليم قال عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى، إنه صدر حكم بحبس ابنته 3 أشهر غيابيا، بسبب اتهامها بالاعتداء على الفنانة ياسمين عبد العزيز، وقد كتب سليم في تدوينته: "بنتي ذات ال 17 عامًا اتحكم عليها بثلاثة أشهر غيابيًا، رغم تقديم ما يثبت أنها بالخارج في قضية ملفقة، شكرًا للقانون والعدل".