إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ... فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا ،، صلاح أمرك للأخلاق مرجعه ... فقوّم النفس بالأخلاق تستقم،، إذا أصيب القوم في أخلاقهم ... فأقم عليهم مأتماً وعويلاً ،يبدو ان الاخلاق قد تغيرت فمنا من يحتفظ باخلاقة الكريمة ومنا من تدهورت اخلاقة الى حد لايمكن ان نتوقعة فنطلق علية حرامى او بلطجى ، ولكن مصينبتا الكبرى ، ان يكون فساد الاخلاق من معلم والاكثر من ذلك ان يكون مدرس لغة عربية وتربية دينة ، اعتاد البلطجة والتحرش بالعديد من الطلاب " والاخبار المسائى " حصلت على تحقيقات الشئون القانونية مع " خالد عنتر اسماعيل مدرس لغة عربية " تم نقلة من مدرسة ليسة الحرية بتاريخ 1سبتمبر 2013 الى مدرسة النصر وتم اتهامة فى ارتكاب ثلاثة مخالفات يعاقب عليها قانون التعليم وقانون العقوبات اولها قيام المدرس بالتحرش بالطلاب، والثانية تهمة اتيان افعال غير لائقة مع العمال ، والثلاثة اذدراء الاديان والخروج عن نطاق الدرس المسموح بة ، وقامت ادراة المدرسة بتحرير مذكرة قانونية وتم رفها الى مجلس ادارة الجمعية العامة للمعاهد القومية ، ووزير التربية والتعليم وجاء رد المستشار القانونى لوزير التربية والتعليم بابعاد المذكور عن العمل بمجال التدريس ونقلة واتخاذ الاجراءات القانونية ضدة والامر الغريب هو ان هذا المدرس مازال يعمل بالتدريس بمدرسة العجورة القومية بعد ان تم طردة ومنعة من دخول مدرسة النصر والسؤال لوزير التربية والتعليم ان هذا المدرس ارتكب افعال مشينة يندى لها الجبين وتقشعر منة الابدان وبما يخالف شرع الله تعالى ثم القانون لماذا يظل فى التدريس حتى الان او على ذمة وزارة التربية والتعليم حرصا على ابناءك يا معالى وزير التعليم؟