بعد التجربة المريرة التى مربها الشعب المصرى بعد ثورة 25يناير بانتخاب رئيس مدني بخلفية دينيه كان أمل المصريين رفع مكانة الإسلام اكثر ولكن أصابهم خيبة الأمل وصدموا فى الاخوان المتأسلمين الذين تآجروا بالإسلام من اجل مصلحتهم الشخصية وهذا ليس جديد عليهم بل التاريخ سجل لهم دورهم التاريخي المخزي والمحزن ولذلك مطلوب انتخاب رئيس لمصر مدني بخلفية عسكريه لان مصرفى حالة حرب مع الإرهاب داخليأوخارجيأ وكفى تجارب على الشعب المصري فعلينا كشعب ان ننتخب رجل قوى يحبه الشعب كما احب المصريين الفريق اول عبد الفتاح السيسي لانه رجل لإيخاف إلا من الله ولايهاب من احد رغم مطالب الشعب بانتخابه رئيسأ قادم لمصر ألأانه رفض ذلك قائلا يشرفنى الدفاع عن مصر وشعبها افضل من ان أحكمها ولكن الشعب المصري وجد في السيسي الزعيم الغائب الحاضر عبدالناصروالداهيه و العقل العسكري الذكي مثل السادات وهذا ما تتطلبه هذه المرحلة التي تمر بها مصريان يكون رئيس مصر بعد المرحلة الانتقالية لتحقيق خريطة المستقبل التى يقودها الرئيس الانتقالي الخلوق المستشارعدلي منصوران يكون رئيس مصر بعداصدارالدستورواجري الانتخابات البرلمانية مدني بخلفية عسكريه وهذا ما يتمناه الشعب المصري للقضاء على البؤر الارهابيه والاجرامية التي هربت من السجون وأفرج عنهم بعفو رئاسي لإمداد الإرهابين بالأسلحة لان المجرمين وآلمسجلين خطرا لوجه الثاني للإرهاب ولذلك يجب سرعة القبض على المجرمين قبل الإرهابين او الاثنين معأ لأتهم مسجلون في إثارة الفوضيواشاعة و إشاعة القلاقل بين أبناء الشعب لرواج تجارتهم تهريب الاسلحه للإرهابيين ورواج تجارة المخدرات والنصب والاحتيال والخطف ولذلك يريدون هؤلاء استمرار عدم الاستقرار فى البلاد من اجل تجارتهم..فالرئيس المدنس بخلفية عسكريه سيكون قادر علي تحقيق الامن والأمان ليسود الاستقرار البلاد وتعود السياحة والاقتصاد والاستثمارلمصرالرياده وقلب العالم العربي والإسلامي This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it. This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.