"الوطنية للانتخابات": 341 مرشحا فرديا لانتخابات مجلس النواب في اليوم الثاني    "مهارة-تك" المصرية تفوز بجائزة اليونسكولاستخدام التكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم 2025    الطاهر: الدولة تبنت برنامجًا طموحًا لزيادة إنتاج الطاقة المتجددة وتعظيم قيمتها الاقتصادية    عاجل| ترامب: سيكون هناك مراسم للتوقيع على الاتفاق في مصر    ترامب: نجحنا في إنهاء الحرب في غزة.. والإفراج عن المحتجزين الاثنين أو الثلاثاء    مسار يقسو على الإنتاج الحربي برباعية في دوري المحترفين    خلاف بين محمد فؤاد ومنتج ألبومه الجديد وأغاني تنتقل لعمر كمال    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 9-10-2025 في محافظة الأقصر    إصابة 4 أطفال فلسطينيين برصاص جيش الاحتلال في الخليل وجنين    موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر وإلغاء الصيفي 2025    بث مباشر مباراة منتخب مصر الثاني ضد المغرب الآن استعدادًا ل كأس العرب    ياسين محمد: فخور بذهبية بطولة العالم للسباحة بالزعانف للناشئين    مصدر من اتحاد الكرة ل في الجول: من السابق لأوانه تحديد المرشحين لتدريب مصر للشباب    «الحديد كان بيولع زي الورق».. تفاصيل 16 ساعة في حريق مركز قطع غيار سيارات بالحرفيين (معايشة)    في اليوم الثاني لفتح باب الترشح لمجلس النواب بالبحر الأحمر: «لم يتقدم أحد»    على أنغام السمسمية.. مسرح المواجهة والتجوال يحتفل بانتصارات أكتوبر فى جنوب سيناء    «محدش فينا هيتردد».. كريم فهمي يكشف حقيقة اعتذاره عن المشاركة في «وننسى اللي كان» ب رمضان 2026    «واخدينها بالفهلوة».. رجال هذه الأبراج هم الأسوأ في قيادة السيارات    تحذير مهم من «الأطباء» بشأن تصوير الأطقم الطبية في أماكن العمل    زيارة مفاجئة لوزير الصحة لمستشفى الخازندارة العام بشبرا (تفاصيل)    خبيرة أمن: ترامب واضح في التزامه بجلب السلام للشرق الأوسط    بارليف.. نهاية وهم إسرائيل.. تدريبات الجيش المصري على نماذج مشابهة ببحيرة قارون    ساليبا: نريد الثأر في كأس العالم.. والإصابة مزعجة في ظل المنافسة الشرسة    بيت الزكاة والصدقات يثمّن جهود الوساطة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة    هل يجوز للرجل الزواج بأخرى رغم حب زوجته الأولى؟.. أمين الفتوى يجيب    جهاز تنمية المشروعات ينظم معسكر للابتكار ضمن معرض «تراثنا 2025»    سمير عمر: الوفود الأمنية تواصل مناقشاتها لوضع اللمسات الأخيرة على اتفاق غزة    تأثير اللولب على العلاقة الزوجية وطرق التغلب على ذلك    جلسة منتظرة بين مسؤولي الزمالك وفيريرا ..تعرف على الأسباب    جامعة قناة السويس ضمن تصنيف التايمز البريطاني لعام 2026    أوبو A6 Pro 5G.. أداء خارق وتقنيات متطورة بسعر يناسب الجميع!    محافظ كفر الشيخ: تجربة مصر في زراعة الأرز نموذج يُحتذى إفريقيا    إعلان عمان: ندين ما خلفه الاحتلال من أزمة صحية كارثية بقطاع غزة    وزير التنمية النرويجي يلاطف الأطفال الفلسطينيين خلال زيارته لمستشفى العريش العام    الاحتلال الإسرائيلي يطلق قنابل غاز مسيل للدموع وسط الخليل بعد إجبار المحلات على الإغلاق    بتكليف من السيسي.. وزير الصحة يزور الكابتن حسن شحاتة للاطمئنان على حالته الصحية    أطعمة تضر أكثر مما تنفع.. احذر القهوة والحمضيات على معدة فارغة    التضامن: مكافحة عمل الأطفال مسؤولية مجتمعية تتكامل فيها الجهود لحماية مستقبل الأجيال    استبعاد معلمة ومدير مدرسة بطوخ عقب تعديهما على تلميذ داخل الفصل    «المصري اليوم» تُحلل خارطة المقبولين في كلية الشرطة خلال خمس سنوات    نادي جامعة حلوان يهنئ منتخب مصر بالتأهل التاريخي لكأس العالم 2026    بالأسماء تعرف علي أوائل الدورات التدريبية عن العام 2024 / 2025 بمحافظة الجيزة    لترشيد استهلاك الكهرباء.. تحرير 134 مخالفة لمحال غير ملتزمة بمواعيد الإغلاق    بعد 24 ساعة من حكم الإعدام.. "القودة" تنهي خصومة ثأرية في أبو حزام بقنا    حبس المتهمين بقتل بلوجر المطرية    قسطنطين كڤافيس وشقيقه كيف يُصنع الشاعر؟    إصابة 12 شخصا فى حادث انقلاب سيارة بطريق العلاقى بأسوان    انتخابات النواب: 73 مرشحًا في الجيزة بينهم 5 سيدات مستقلات حتى الآن    إطلاق قافلة زاد العزةال 47 من مصر إلى غزة بحمولة 3450 طن مساعدات    كوارث يومية فى زمن الانقلاب…حريق محل مراتب بالموسكي ومصرع أمين شرطة فى حادث بسوهاج    برشلونة يعلن رسميا إقامة مواجهة فياريال في أمريكا    محمود مسلم: السيسي يستحق التقدير والمفاوض المصري الأقدر على الحوار مع الفلسطينيين والإسرائيليين    التقييمات الأسبوعية للطلاب فى صفوف النقل عبر هذا الرابط    متوسط التأخيرات المتوقعة لبعض القطارات على خطوط السكة الحديد    شاهيناز: «مبحبش أظهر حياتي الخاصة على السوشيال.. والفنان مش إنسان عادي»    عاجل - بالصور.. شاهد الوفود الدولية في شرم الشيخ لمفاوضات غزة وسط تفاؤل بخطوة أولى للسلام    من أدعية الفجر| اللهم ارزق كل مهموم بالفرج    دينا أبو الخير: قذف المحصنات جريمة عظيمة يعاقب عليها الله    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جيهان السادات : لوكان السادات موجودًا لما وصل الإخوان للحكم
نشر في محيط يوم 05 - 10 - 2013

ثمنت جيهان السادات زوجة الرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات الموقف السعودي تجاه مصر ووصفته بأنه "موقف مشرف وأنه ليس بغريب على المملكة"، وقالت إنها "دائما تقف مع مصر موقف الأخ تجاه شقيقه ومنذ أيام الملك فيصل رحمه الله حينما منع البترول عن الغرب في حرب 1973 ولن ننسى ذلك أبدا، وأنور السادات كان متأثرا لذلك والسعوديون اليوم بموقفهم المشرف معنا يقفون موقف رجولة وشهامة، وكذلك الإماراتيون يقفون معنا موقفا مفرحا وأيضا الكويت، لكن طبعا هناك دول سباقة بمواقفها المشرفة ومنها المملكة العربية السعودية، فموقفها هو الذي غير موقف الغرب بحكم ثقلها السياسي الكبير في المنطقة، فهذا جميل لن ننساه للأشقاء السعوديين".
وكشفت السادات، في حوار مع "الشرق الأوسط" بمناسبة الذكرى الأربعين لنصر أكتوبر 1973 والذكرى الثانية والثلاثين لرحيل زوجها الرئيس أنور السادات عن تأييدها لترشيح الفريق السيسي رئيسا لمصر مشيرة إلى أنه بطل جاء بعد 30 سنة من رحيل ناصر والسادات.
وقالت إنها توقعت سقوط حكم الإخوان وإنه لو كان السادات موجودا لما وصل الإخوان للحكم أبدا وعبرت عن حزنها من تجاهل دعوة أسرة السادات في ذكرى النصر العام الماضي بينما تصدر المشهد قتلته على حد قولها.
وعند سؤالها "هل تسبب الإخوان في تعكير صفو العلاقات المصرية السعودية؟"، أجابت قائلة: "طبعا فترة حكم الإخوان أثارت توترا كبيرا مع العالم العربي، وهم لم ينجحوا ولا يمكن أن يعودوا أبدا لأن الشعب لن يقبلهم بعدما فعلوه ومع هذا فقلب مصر كبير ولو كان هناك إسلاميون غير معقدين ويفهمون الإسلام فهما صحيحا فأهلا بهم بشرط عدم الخلط بين الدين والسياسة".
واتهمت الولايات المتحدة بالتورط فيما يحدث بمصر مؤكدة على علاقة تركيا وقطر بالتنظيم الدولي للإخوان.
جدير بالذكر أن الدكتورة جيهان السادات الأستاذة بجامعة ميريلاند الأميركية كانت قد التزمت الصمت منذ قيام ثورة يناير ونأت بنفسها عن الدخول في أي حوارات مثيرة للجدل ولذلك كانت صورتها وهي تطل من الشرفة رافعة علم مصر وتحيي المتظاهرين ضد الإخوان في أحداث 30 يونيو بمثابة كسر لهذا الصمت حتى بدأت تعود من جديد للإعلام والأضواء لتكشف عن مشاعرها ورؤيتها لتلك الفترة الماضية من حكم الإخوان.
- See more at: http://www.el-balad.com/638129#sthash.h83io6dW.dpuf
ثمنت جيهان السادات زوجة الرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات الموقف السعودي تجاه مصر ووصفته بأنه "موقف مشرف وأنه ليس بغريب على المملكة"، وقالت إنها "دائما تقف مع مصر موقف الأخ تجاه شقيقه ومنذ أيام الملك فيصل رحمه الله حينما منع البترول عن الغرب في حرب 1973 ولن ننسى ذلك أبدا، وأنور السادات كان متأثرا لذلك والسعوديون اليوم بموقفهم المشرف معنا يقفون موقف رجولة وشهامة، وكذلك الإماراتيون يقفون معنا موقفا مفرحا وأيضا الكويت، لكن طبعا هناك دول سباقة بمواقفها المشرفة ومنها المملكة العربية السعودية، فموقفها هو الذي غير موقف الغرب بحكم ثقلها السياسي الكبير في المنطقة، فهذا جميل لن ننساه للأشقاء السعوديين".
وكشفت السادات، في حوار مع "الشرق الأوسط" بمناسبة الذكرى الأربعين لنصر أكتوبر 1973 والذكرى الثانية والثلاثين لرحيل زوجها الرئيس أنور السادات عن تأييدها لترشيح الفريق السيسي رئيسا لمصر مشيرة إلى أنه بطل جاء بعد 30 سنة من رحيل ناصر والسادات.
وقالت إنها توقعت سقوط حكم الإخوان وإنه لو كان السادات موجودا لما وصل الإخوان للحكم أبدا وعبرت عن حزنها من تجاهل دعوة أسرة السادات في ذكرى النصر العام الماضي بينما تصدر المشهد قتلته على حد قولها.
وعند سؤالها "هل تسبب الإخوان في تعكير صفو العلاقات المصرية السعودية؟"، أجابت قائلة: "طبعا فترة حكم الإخوان أثارت توترا كبيرا مع العالم العربي، وهم لم ينجحوا ولا يمكن أن يعودوا أبدا لأن الشعب لن يقبلهم بعدما فعلوه ومع هذا فقلب مصر كبير ولو كان هناك إسلاميون غير معقدين ويفهمون الإسلام فهما صحيحا فأهلا بهم بشرط عدم الخلط بين الدين والسياسة".
واتهمت الولايات المتحدة بالتورط فيما يحدث بمصر مؤكدة على علاقة تركيا وقطر بالتنظيم الدولي للإخوان.
جدير بالذكر أن الدكتورة جيهان السادات الأستاذة بجامعة ميريلاند الأميركية كانت قد التزمت الصمت منذ قيام ثورة يناير ونأت بنفسها عن الدخول في أي حوارات مثيرة للجدل ولذلك كانت صورتها وهي تطل من الشرفة رافعة علم مصر وتحيي المتظاهرين ضد الإخوان في أحداث 30 يونيو بمثابة كسر لهذا الصمت حتى بدأت تعود من جديد للإعلام والأضواء لتكشف عن مشاعرها ورؤيتها لتلك الفترة الماضية من حكم الإخوان.
- See more at: http://www.el-balad.com/638129#sthash.h83io6dW.dpuf
ثمنت جيهان السادات زوجة الرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات الموقف السعودي تجاه مصر ووصفته بأنه "موقف مشرف وأنه ليس بغريب على المملكة"، وقالت إنها "دائما تقف مع مصر موقف الأخ تجاه شقيقه ومنذ أيام الملك فيصل رحمه الله حينما منع البترول عن الغرب في حرب 1973 ولن ننسى ذلك أبدا، وأنور السادات كان متأثرا لذلك والسعوديون اليوم بموقفهم المشرف معنا يقفون موقف رجولة وشهامة، وكذلك الإماراتيون يقفون معنا موقفا مفرحا وأيضا الكويت، لكن طبعا هناك دول سباقة بمواقفها المشرفة ومنها المملكة العربية السعودية، فموقفها هو الذي غير موقف الغرب بحكم ثقلها السياسي الكبير في المنطقة، فهذا جميل لن ننساه للأشقاء السعوديين".
وكشفت السادات، في حوار مع "الشرق الأوسط" بمناسبة الذكرى الأربعين لنصر أكتوبر 1973 والذكرى الثانية والثلاثين لرحيل زوجها الرئيس أنور السادات عن تأييدها لترشيح الفريق السيسي رئيسا لمصر مشيرة إلى أنه بطل جاء بعد 30 سنة من رحيل ناصر والسادات.
وقالت إنها توقعت سقوط حكم الإخوان وإنه لو كان السادات موجودا لما وصل الإخوان للحكم أبدا وعبرت عن حزنها من تجاهل دعوة أسرة السادات في ذكرى النصر العام الماضي بينما تصدر المشهد قتلته على حد قولها.
وعند سؤالها "هل تسبب الإخوان في تعكير صفو العلاقات المصرية السعودية؟"، أجابت قائلة: "طبعا فترة حكم الإخوان أثارت توترا كبيرا مع العالم العربي، وهم لم ينجحوا ولا يمكن أن يعودوا أبدا لأن الشعب لن يقبلهم بعدما فعلوه ومع هذا فقلب مصر كبير ولو كان هناك إسلاميون غير معقدين ويفهمون الإسلام فهما صحيحا فأهلا بهم بشرط عدم الخلط بين الدين والسياسة".
واتهمت الولايات المتحدة بالتورط فيما يحدث بمصر مؤكدة على علاقة تركيا وقطر بالتنظيم الدولي للإخوان.
جدير بالذكر أن الدكتورة جيهان السادات الأستاذة بجامعة ميريلاند الأميركية كانت قد التزمت الصمت منذ قيام ثورة يناير ونأت بنفسها عن الدخول في أي حوارات مثيرة للجدل ولذلك كانت صورتها وهي تطل من الشرفة رافعة علم مصر وتحيي المتظاهرين ضد الإخوان في أحداث 30 يونيو بمثابة كسر لهذا الصمت حتى بدأت تعود من جديد للإعلام والأضواء لتكشف عن مشاعرها ورؤيتها لتلك الفترة الماضية من حكم الإخوان.
- See more at: http://www.el-balad.com/638129#sthash.h83io6dW.dpuf
ثمنت جيهان السادات زوجة الرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات الموقف السعودي تجاه مصر ووصفته بأنه "موقف مشرف وأنه ليس بغريب على المملكة"، وقالت إنها "دائما تقف مع مصر موقف الأخ تجاه شقيقه ومنذ أيام الملك فيصل رحمه الله حينما منع البترول عن الغرب في حرب 1973 ولن ننسى ذلك أبدا، وأنور السادات كان متأثرا لذلك والسعوديون اليوم بموقفهم المشرف معنا يقفون موقف رجولة وشهامة، وكذلك الإماراتيون يقفون معنا موقفا مفرحا وأيضا الكويت، لكن طبعا هناك دول سباقة بمواقفها المشرفة ومنها المملكة العربية السعودية، فموقفها هو الذي غير موقف الغرب بحكم ثقلها السياسي الكبير في المنطقة، فهذا جميل لن ننساه للأشقاء السعوديين".
وكشفت السادات، في حوار مع "الشرق الأوسط" بمناسبة الذكرى الأربعين لنصر أكتوبر 1973 والذكرى الثانية والثلاثين لرحيل زوجها الرئيس أنور السادات عن تأييدها لترشيح الفريق السيسي رئيسا لمصر مشيرة إلى أنه بطل جاء بعد 30 سنة من رحيل ناصر والسادات.
وقالت إنها توقعت سقوط حكم الإخوان وإنه لو كان السادات موجودا لما وصل الإخوان للحكم أبدا وعبرت عن حزنها من تجاهل دعوة أسرة السادات في ذكرى النصر العام الماضي بينما تصدر المشهد قتلته على حد قولها.
وعند سؤالها "هل تسبب الإخوان في تعكير صفو العلاقات المصرية السعودية؟"، أجابت قائلة: "طبعا فترة حكم الإخوان أثارت توترا كبيرا مع العالم العربي، وهم لم ينجحوا ولا يمكن أن يعودوا أبدا لأن الشعب لن يقبلهم بعدما فعلوه ومع هذا فقلب مصر كبير ولو كان هناك إسلاميون غير معقدين ويفهمون الإسلام فهما صحيحا فأهلا بهم بشرط عدم الخلط بين الدين والسياسة".
واتهمت الولايات المتحدة بالتورط فيما يحدث بمصر مؤكدة على علاقة تركيا وقطر بالتنظيم الدولي للإخوان.
جدير بالذكر أن الدكتورة جيهان السادات الأستاذة بجامعة ميريلاند الأميركية كانت قد التزمت الصمت منذ قيام ثورة يناير ونأت بنفسها عن الدخول في أي حوارات مثيرة للجدل ولذلك كانت صورتها وهي تطل من الشرفة رافعة علم مصر وتحيي المتظاهرين ضد الإخوان في أحداث 30 يونيو بمثابة كسر لهذا الصمت حتى بدأت تعود من جديد للإعلام والأضواء لتكشف عن مشاعرها ورؤيتها لتلك الفترة الماضية من حكم الإخوان.
ثمنت جيهان السادات زوجة الرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات الموقف السعودي تجاه مصر ووصفته بأنه "موقف مشرف وأنه ليس بغريب على المملكة"، وقالت إنها "دائما تقف مع مصر موقف الأخ تجاه شقيقه ومنذ أيام الملك فيصل رحمه الله حينما منع البترول عن الغرب في حرب 1973 ولن ننسى ذلك أبدا، وأنور السادات كان متأثرا لذلك والسعوديون اليوم بموقفهم المشرف معنا يقفون موقف رجولة وشهامة، وكذلك الإماراتيون يقفون معنا موقفا مفرحا وأيضا الكويت، لكن طبعا هناك دول سباقة بمواقفها المشرفة ومنها المملكة العربية السعودية، فموقفها هو الذي غير موقف الغرب بحكم ثقلها السياسي الكبير في المنطقة، فهذا جميل لن ننساه للأشقاء السعوديين".
وكشفت السادات، في حوار مع "الشرق الأوسط" بمناسبة الذكرى الأربعين لنصر أكتوبر 1973 والذكرى الثانية والثلاثين لرحيل زوجها الرئيس أنور السادات عن تأييدها لترشيح الفريق السيسي رئيسا لمصر مشيرة إلى أنه بطل جاء بعد 30 سنة من رحيل ناصر والسادات.
وقالت إنها توقعت سقوط حكم الإخوان وإنه لو كان السادات موجودا لما وصل الإخوان للحكم أبدا وعبرت عن حزنها من تجاهل دعوة أسرة السادات في ذكرى النصر العام الماضي بينما تصدر المشهد قتلته على حد قولها.
وعند سؤالها "هل تسبب الإخوان في تعكير صفو العلاقات المصرية السعودية؟"، أجابت قائلة: "طبعا فترة حكم الإخوان أثارت توترا كبيرا مع العالم العربي، وهم لم ينجحوا ولا يمكن أن يعودوا أبدا لأن الشعب لن يقبلهم بعدما فعلوه ومع هذا فقلب مصر كبير ولو كان هناك إسلاميون غير معقدين ويفهمون الإسلام فهما صحيحا فأهلا بهم بشرط عدم الخلط بين الدين والسياسة".
واتهمت الولايات المتحدة بالتورط فيما يحدث بمصر مؤكدة على علاقة تركيا وقطر بالتنظيم الدولي للإخوان.
جدير بالذكر أن الدكتورة جيهان السادات الأستاذة بجامعة ميريلاند الأميركية كانت قد التزمت الصمت منذ قيام ثورة يناير ونأت بنفسها عن الدخول في أي حوارات مثيرة للجدل ولذلك كانت صورتها وهي تطل من الشرفة رافعة علم مصر وتحيي المتظاهرين ضد الإخوان في أحداث 30 يونيو بمثابة كسر لهذا الصمت حتى بدأت تعود من جديد للإعلام والأضواء لتكشف عن مشاعرها ورؤيتها لتلك الفترة الماضية من حكم الإخوان.
ثمنت جيهان السادات زوجة الرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات الموقف السعودي تجاه مصر ووصفته بأنه "موقف مشرف وأنه ليس بغريب على المملكة".
وقالت إنها "دائما تقف مع مصر موقف الأخ تجاه شقيقه ومنذ أيام الملك فيصل رحمه الله حينما منع البترول عن الغرب في حرب 1973 ولن ننسى ذلك أبدا،وأنور السادات كان متأثرا لذلك والسعوديون اليوم بموقفهم المشرف معنا يقفون موقف رجولة وشهامة، وكذلك الإماراتيون يقفون معنا موقفا مفرحا وأيضا الكويت،لكن طبعا هناك دول سباقة بمواقفها المشرفة ومنها المملكة العربية السعودية، فموقفها هو الذي غير موقف الغرب بحكم ثقلها السياسي الكبير في المنطقة، فهذا جميل لن ننساه للأشقاء السعوديين ". وكشفت السادات، في حوار مع "الشرق الأوسط" بمناسبة الذكرى الأربعين لنصر أكتوبر 1973 والذكرى الثانية والثلاثين لرحيل زوجها الرئيس أنور السادات عن تأييدها لترشيح الفريق السيسي رئيسا لمصر مشيرة إلى أنه بطل جاء بعد 30 سنة من رحيل ناصر والسادات .
وأضافت إنها توقعت سقوط حكم الإخوان وإنه لو كان السادات موجودا لما وصل الإخوان للحكم أبدا وعبرت عن حزنها من تجاهل دعوة أسرة السادات في ذكرى النصر العام الماضي بينما تصدر المشهد قتلته على حد قولها ، وعند سؤالها "هل تسبب الإخوان في تعكير صفو العلاقات المصرية السعودية؟"، أجابت قائلة: "طبعا فترة حكم الإخوان أثارت توترا كبيرا مع العالم العربي، وهم لم ينجحوا ولا يمكن أن يعودوا أبدا لأن الشعب لن يقبلهم بعدما فعلوه ومع هذا فقلب مصر كبير ولو كان هناك إسلاميون غير معقدين ويفهمون الإسلام فهما صحيحا فأهلا بهم بشرط عدم الخلط بين الدين والسياسة ".
واتهمت الولايات المتحدة بالتورط فيما يحدث بمصر مؤكدة على علاقة تركيا وقطر بالتنظيم الدولي للإخوان ، جدير بالذكر أن الدكتورة جيهان السادات الأستاذة بجامعة ميريلاند الأميركية كانت قد التزمت الصمت منذ قيام ثورة يناير ونأت بنفسها عن الدخول في أي حوارات مثيرة للجدل ولذلك كانت صورتها وهي تطل من الشرفة رافعة علم مصر وتحيي المتظاهرين ضد الإخوان في أحداث 30 يونيو بمثابة كسر لهذا الصمت حتى بدأت تعود من جديد للإعلام والأضواء لتكشف عن مشاعرها ورؤيتها لتلك الفترة الماضية من حكم الإخوان.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.