قال الناشط السياسي أحمد حرارة، أن الأوان قد آن لكي يعيش الشعب المصري فى دولة متقدمة ديمقراطية وليس دولة أمنيه أو دينيه فاشية، مؤكداً ضرورة استرجاع دولة العدل والقانون، دولة تؤمن بمدأ المواطنة ويتساوى فيها الجميع، دولة تعمل أجهزتها إبتدءا من مؤسسة الرئاسة والجيش والشرطة والقضاء ومجلس الشعب ومجلس الشوري لصالح ولخدمة الشعب. وأشار «حرارة» خلال مؤتمر عقدته حملة تمرد بمركز إعداد القادة، إلى أن قوة الشعب فى 30 يونيو ستكون فى عدده وصوته وإرادته العظيمة.