مثلما تغير كل شيء بعد ثورة 25 يناير فى مصر تغيرت ايضا خريطة عصابات الرقيق الأبيض فى العاصمة !.. وخاصة فى بداية عام 2013 حيث سقطت انواع جديدة لم تكن موجودة من قبل فى قبضة حماة الأخلاق الذين يوصلون الليل بالنهار من اجل التصدى لبائعى اجسادهم لراغبى المتعه .. وحماية الشباب من السقوط تحت براثنهم ليفترسوا احلامهم بتجارتهم الرخيصة !.. فى هذا الملف نرصد بالأرقام الخريطة الجديدة لتجارة الرقيق الأبيض فى العاصمة .. كما نعرض لكم قصص وحكايات مثيرة من ملفات قضايا الأداب الاخيرة .. والجديد فى طريقة ضبط عضوات شبكات الأداب !.. وابرز الأماكن الجديدة الجاذبة لممارسة الرذيلة .. والى سطور الملف المثير !. نجد ان عصابات الأتجار فى الرقيق الأبيض وصل عدد قضاياهم خلال الفترة الاخيرة بلغت 272 قضية منافية لأعمال الأداب وذلك بعد ان تمكنت مباحث الأداب بالعاصمة برئاسة العميد زكى زمزم مدير مباحث الآداب من احكام سيطرتها على كل المنافذ والأماكن التى يتم فيها ممارسة الأعمال المنافيه للأداب بكافة صورها ، من ممارسة دعارة عن طريق تكوين شبكات اداب وادارتها فى المنازل والتى بلغ عدد قضاياها 13 قضية او ادارة نوادى صحية للأعمال المنافية للأداب وعددها 2 .. بالإضافة الى قضية جديدة من نوعها استطاعت مباحث الأداب ان تكتشفها من خلال مصادرها السريه حيث ان مثلما كل شيء تغير وتتطور فتيات الليل وقوادين وقوادات شبكات الأداب تطورن ايضا حيث تغير مفهوم فتاة الليل التى تصطاد زبائنها من الشوارع والملاهى الليليه بملابسها المثيرة ووضع مساحيق التجميل لتغرق وجهها واصبحن الأن يستخدمن طرق جديدة وغريبه يتخفين ورائها لبيع اجسادهن الرخيصة !.. احدث هذه الطرق مكاتب سمسرة العقارات الذي من خلاله يتم استجلاب الزبائن وراغبي وراغبات المتعه الحرام وعدد هذه المكاتب الذي سقطوا تحت ايدى مباحث الأداب اثنين , وحالة واحدة ممارسة دعارة وجاء الفعل الفاضح العلنى ب 5 قضايا ومعظمها يتركز فى المقطم والميريلاند ... و3 قضايا خمور بدون ترخيص و67 قضية معاكسات وتحرش بالنساء فى الشوارع و 31 قضية لعدم اخطار عن مضيفات و4 قضايا تحريض على الفسق و60 قضية تسول باستجداء الماره بطرق غير اخلاقيه و42 قضية لمخالفات الفنادق وعدم القيد فى محضر الشرطة .. وجميع هذه القضايا تم احالة المتهمين فيها الى النيابة التى باشرت التحقيق فيها .
الجديد ايضا ان الأهالى يتعاونوا مع مباحث الأداب بالأتصال بهم ومخاطبتهم عن طريق النت والاتصال التليفونى وبعد ضبطهم كل قضية يصفقون لهم ويساعدوهم فى عملية الضبط .
الممثلة المغمورة .. ووكر الرذيلة ! لم تجد الممثلة المغمورة التى قامت بأداء بعض الأدوار الصغيرة فى اكثر من مسلسل فى شهر رمضان طريقا الى الثراء السريع سوى ان تأخذ شقة فى الحى الهادئ بمدينة الرحاب التابعة الى قسم شرطة القاهرةالجديدة ثان وبعد تفكير طويل خوفا على ضياع مستقبلها استطاع الشيطان ان يتحكم فى عقلها ويتلاعب به خاصة وان هناك شيطان اخر من بنى البشر كان يوسوس لها ان تدخل مجال الدعارة فى هذا الوقت بقلب من حديد خاصة وان الشرطة منشغلة بقضايا اخرى غير الاداب !.. اقتنعت الممثلة الشابه التى تبلغ من العمر 37 عاما .. تفكيرها طار بها الى عالم اخر حيث المال الوفير والسيارة الأحدث موديل بالأضافة الى حلم حياتها الرئيسي وهى ان تصبح نجمه وهذا لن يتأتى الا من خلال المال الذي يمكنها من انشاء شركة انتاج خاصة بها تستطيع ان تنتج لها افلامها .. ابتسامه خفيفه ارتسمت على وجهها وهى تعيش مع احلامها وخيالها المريض !.. وفجأة اختفت الأبتسامه وسألت زميلها صاحب الفكرة الشيطانية كيف نكون شبكة الأداب واين عضواتها ؟.. اجابها قائلا اختك نادية زينب وابنتها ايه وانتى هذه هى شبكة الأداب وبالفعل عرضت الممثلة المغمورة والتى تدعى نادية على اختها الفكرة وبدون تفكير وافقتها على الفور .. واخذ محمد زميلها يقدم لهن راغبي المتعه الحرام مقابل حصولهن على المال .. حيث اختلفت الأسعار فالممثله كانت تأخذ اعلى سعر 500 جنيه مقابل ممارسة الرذيلة مع الراغب فى ذلك وشقيتها كانت تأخذ 300 جنيه اما ابنتها سعرها كان مابين ال 150 وال 100 جنيها على حسب الزبون من راغبي المتعه المحرمة !.
بدأت الأمور تسير معهن ويعرفن فى سوق الرقيق الابيض حيث كان يزداد عدد زبائهن يوم بعد الأخر وسط فرحة غامرة كانت تعيش فيها الممثلة واختها متناسن تماما مباحث الأداب حيث انهن معتقدين ان ضباط مباحث الاداب منغمسين فى مشاكلهم الحالية مع البلطجيه وخلال تلك الفترة استطاعت الممثلة المعمورة ان تكون ثروة من وراء ممارستها للدعارة وكانت تريد المزيد لا تشبع مطلقا ولا يوجد من يقول لها كفاية !.. حتى وردت معلومة الى القدم احمد حشاد ضابط التحريات بمباحث الاداب فى القاهرة من احد المصادر السرية تقول ان هناك شبكة اداب فى مدينة الرحاب تتزعمها ممثلة مغمورة بمساعدة شقيقتها صاحبة السوابق فى هذا المجال وابنتها وشاب يستجلب لهن الزبائن من راغبي المتعه الحرام مقابل 500 جنيه عن الليلة الواحدة .
حتى الآن الأمور تسير بشكل طبيعى الا ان تم ابلاغ اللواء اسامة الصغير مدير ادارة البحث الجنائي بالقاهرة الذي قام بتشكيل فريق بحث للتأكد من صحة المعلومة والقبض على اعضاء الشبكة وبعد استئذان النيابة وفى الوقت المناسب تم مداهمة الشقة رقم 3 فى الحى الهادئ وكانت الأصوات تتعالى داخلها والموسيقى الصاخبة تدوى فى المكان وفور مداهمة ضباط مباحث الأداب برئاسة العميد زكى زمزم تم القبض على المتهمات وهن فى اوضاع مخلة بالأداب فقام الضابط باعطائهن ملابسهن الداخلية لأرتدائها لكن " بالمقلوب " حتى يثبت ادانتهن وفى نفس الوقت عدم اخراجهن امام اهالى المنطقة فى وضع غير لائق !.. وفى النهاية دخلن السيارة الملاكى بزجاجها الفاميه المصاحبة لرجال مباحث الأداب فى مهمتهم السرية حتى لا يعرفهم المتهمون .. وفى النهاية تم احالتهن الى النيابة التى باشرت التحقيق معهن وامرت بحبسهن اربعة ايام على ذمة التحقيق .
شبكة طالبات الجامعة! نادية سيدة تبلغ من العمر "43 عاماً".. يعرفها ضباط مباحث الآداب جيداً.. فهى فتاة ليل محترفة سقطت أكثر من مرة فى قبضة رجال المباحث وفى كل مرة تخرج من السجن وتعود لمزاولة نشاطها مرة آخرى مما جعل ضباط المباحث يضعونها تحت المراقبة 24 ساعة.. خرجت نادية من السجن منذذ شهرين بعد أن قضت عقوية الحبس 3 سنوات فى احدى قضايا الدعارة.. رجال المباحث ظنوا بأنها تابت ولن تعود للطريق الحرام مرة اخرى إلا أنها تحدت ضباط مباحث الآداب واستطاعت أن تكون اكبر شبكة للدعارة بمدينة نصر.. استعانت بصديقتها راندا التى تعرفت عليها داخل سجن القناطر وطلبت منها أن تساعدها فى استقطاب النسوة الساقطات.. استطاعت أن تكون شبكة للمتعة تضم ست فتيات وهبهن الله قدر كبير من الجمال.. بدأت نادية تستأجر الشقق المفروشة فى الحى الراقى وكانت لا تقيم فى الشقة أكثر من اسبوع حتى لا ترصدها عيون ضباط مباحث الآداب الساهرة.. ولكن إرداة السماء كشفت شبكة نادية بمحض الصدفة عندما كان يسير أحد المخبرين التابعين لمباحث الآداب أمام العمارة التى تقطن بها نادية وعضوات الشبكة. وفجأة شاهد المخبر سيدة تقف فى شرفة الشقة.. تسمر فى مكانه.. بدأ يدقق النظر ويعود بذاكرته الى الوراء حتى تذكر نادية عندما شارك فى القبض عليها منذ 8 سنوات داخل شبكة دعارة بالجيزة.. اسرع المخبر الى العقيد أحمد حشاد رئيس قسم التحريات بمباحث الآداب.. همس فى اذنه بأنه شاهد نادية امبراطورة الليل تقف فى شرفة احدى الشقق بمدينة نصر وتدخن السجائر بشراهة.. بدأ ضباط المباحث يعملون فى خلية نحل.. يكثفون تحرياتهم لجمع أكبر قدر من المعلومات عن الشقة التى تقطن بها نادية.. انتقل العقيد أحمد حشاد لمراقبة الشقة بعد أن وضعوها تحت المراقبة لمدة 24 ساعة حتى تأكدوا بان نادية كونت أكبر شبكة للأعمال المنافية للآداب واستعانت ببعض فتيات الجامعة وكانت تغدق عليهن بالأموال حتى يمارسن الرذيلة. على الفور تم عرض المعلومات على العميد زكى زمزم مدير إدارة حماية الآداب بالقاهرة الذى أمر بسرعة القبض على عضوات الشبكة فى حالة تلبس. انتقلت قوم من مباحث الآداب تحت إشراف العقيد أحمد حشاد لمداهمة الشقة وتم ضبط ست سيدات فى وضع مخل بالآداب مع 3 رجال. تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وإحالة المتهمات الى النيابة التى أمرت بمعرفة محمد فتحى مدير نيابة أول مدينة نصر وتحت إشراف المستشار أحمد حنفى رئيس النيابة بحبسهن 4أيام على ذمة التحقيق.
نادى مشبوه ! الشيءالكريه سرعان ما تفوح رائحته حتى يزكم الأنوف ويخنق الصدور هذا حال النادى الصحى الكائن بشارع عباس العقاد بمدينة نصر الذي انتشرت اعلاناته فور افتتاحه وملأت شوارع مدينة نصر جعل الجميع يتسأل عن غلاء السعر فى هذا النادى لدرجة تصل الى 500 جنيه للفرد وسبب انشاء قسم خاص للشباب ؟!.. بدأ الرجال يترددن عليه وداخل النادى الصحى المعروف ان النساء يقومون بعملية التدليج الى النساء فقط وكذلك الرجال لكن فى هذا النادى اختلط الحابل بالنابل وكانت النساء يستقبلن الرجال شبه عاريات لكن ليس اى زبون فى البداية يستقبل مدير النادى الزبون !.. يتحدث معه بعض الوقت .. يدرس فيه شخصيته ويلمح له بتلمحيات عن امكانيات النادى والأقسام الموجودة به وفى اشارة عابرة يتوقف امامها راغب المتعة الحرام يعرف هنا مدير النادى طبيعة هذا الزبون .. واذا ما وجده من راغبي المتعه المحرمة يأخذه الى قسم الشباب وفى نهاية النادى وصاحب المساحة الأكبر منه وهنا يجد الزبون ما لذ وطاب نساء شبه عاريات يقومون بتدليجة وممارسة الرذيلة معه اذا رغب مقابل 500 جنيه !.. بدأت تفوح رائحة هذا النادى وتزكم الأنوف لتصل رائحته الى رجال مباحث الأداب فى القاهرة .. وهنا تنكر احد ضباط المباحث فى صورة زبون ثرى ودخل النادى طالبا عمل مساج وحمام بخار وبالفعل استقبله موظف الأستقبال بالنادى وابتسم الزبون فى وجهه مبديا سعادتة بهذا المكان وسأل عن قسم الشباب الذي حدثه صديقة عنه وبالفعل اخذه الموظف اليه وداخله شاهد الفتيات الجميلات العاريات وهنا قال له الزبون : صباحك سعيد وكانت هذه الكلمات بمثابة كلمة السر الذي قالها الضابط للقوة المصاحبة له بالخارج ويتم مداهمة النادى والقبض الفتيات العاهرات وبعض الزبائن من راغبى المتعه ومنهم شباب فى المرحلة الجامعية والثانويه ومسنين ايضا .. وكذلك تم القبض على طفله من بائعات اجسادهن لراغبي المتعه وتدعى امنيه عمرها 14 عاما واخرى تدعى ريهام عمرها 15 عاما والباقيات يتراوح عمرهن مابين 20 و 30 عام كما تم التحفظ على 7 هواتف محمولة ومبلغ مالى قدرة 860 جنيها وملابسهن الخارجية .. وتم تحرير محضر واحالتهن الى النيابة التى باشرت التحقيق وامرت بحبسهن اربعة ايام على ذمة التحقيق .
أما غدا فسوف ننشر اعترافات مثيرة لزوجة ضابط شرطة سقطت فى مصيدة الآداب بعد أن تزعمت شبكة للدعارة بمساعدة شقيقاتها!