أثناء افتتاح العاهل السعودي الملك، عبد الله بن عبد العزيز، أعمال قمة منظمة التضامن الإسلامي، بمكةالمكرمة، وفي حضور زعماء الدول الإسلامية، اقترح بن عبد العزيز، تشكيل مركز للحوار بين المذاهب الإسلامية يكون مقره العاصمة السعودية. وتطغى على اجتماع القمة الإسلامية عدة ملفات شائكة، يتقدمها الملف السوري، والملف الفلسطيني، وكذلك ملف المضطهدين في ميانمار « الروهينغا»، بالإضافة إلى ملفات خلافية عديدة.
وكانت مدينة جدة استضافت، الاثنين، الاجتماع التحضيري لوزراء خارجية الدول الإسلامية الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي للدورة الاستثنائية الرابعة لمؤتمر قمة التضامن الإسلامي، التي دعا إليها العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز في مكةالمكرمة الثلاثاء.