أعرب الصحفي حمدي قنديل عن إستياءه من منع وتقييد وتوجيه الصحافة والإعلام الى خدمة فصيل معين وتجنبه اخطاء فصيل معين بعدم السماح لإنتقادة، وهذا ما يخالف حرية الإعلام والتعبير ويقييد الصحافة التي هي تخاطب الرأي العام وتوصل ما يقولة العامة والجماهير الى المسؤلين، وظهور مصطلح «أخونة الصحافة» لم يكن يصدق ولكنة الآن وضح وظهر أنة حقيقي. وقال قنديل عبر موقع التغريدات القصيرة «تويتر» مساء اليوم الجمعة:"لم اصدق مقولة "اخونة الصحافة" الا عندما منعت صحيفة الاخبار اليوم مقالا لعبلة الرويني أشار إلى اخونة الصحافة".
يذكر انه تم منع مقالات لم تكن في خدمة او صالح تيار بعينة وهذا دليل قاطع على عدم حرية الإعلام مما يثير الذعر لدى الإعلاميين والصحفيين حيث ان تقييد الإعلام والصحافة هي تساوي كلمة ديكتاتورية واضحة حد قوله.