يحتفل مسؤولو الصحة العالمية باليوم العالمي للصحة، وستحتل الشيخوخة حيزًا كبيرًا من الاحتفالية، وذلك بعد أن زاد عدد المسنين في العالم، وأصبح من الضروري الاهتمام بصحتهم، بعد أن بلغ عدد الذين بلغوا الثمانين حوالي 14 مليون نسمة في العالم. ويركز المسؤولون عن الصحة في العالم، على الاهتمام بصحة هؤلاء المسنين، ابتداء من الذين يبلغون الستين من عمرهم، والذين يبلغون 650 مليون نسمة؛ حيث يرتفعون إلى ملياري نسمة في عام 2050 ويتم رعايتهم صحيًا، وتوفير وسائل العلاج، وتوفير لهم ظروف حياة معيشية، تجعلهم لا يحتاجون لمساعدة أحد والعيش عيشة كريمة، خاصة بالنسبة للذين يصابون بالزهايمر والشلل الرعاش، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".