القاهرة/أ ش أ/ أصدر الدكتور محمود عيسي وزير الصناعة والتجارة الخارجية قرارا بإعادة تشكيل المجالس التصديرية، وذلك حيث انتهت عمل المجالس السابقة والتي امتدت لمدة 3 سنوات. كما تضمن القرار إعادة تشكيل 14 مجلسا ضم 208 أعضاء، وشملت المجالس التصديرية للحاصلات الزراعية، والصناعات الغذائية، والملابس الجاهزة، والمفروشات المنزلية، والغزل والمنسوجات، والسلع الهندسية، والإلكترونيات، والصناعات الكيماوية، والأسمدة، ومواد البناء والحراريات، والسلع المعدنية، والصناعات الطبية، والأثاث، والجلود، والمنتجات الجلدية، والتشييد والبناء، والكتب والمصنفات الفنية، والاستثمار العقاري.
وقال عيسي: "إن المجالس التصديرية شريك أساسي وفعال مع الوزارة في وضع رؤية جديدة للقطاعات التصديرية المختلفة في ظل التحديات التي تواجهها حاليا بما يخدم الاستراتيجية القومية لزيادة الصادرات وتحقيق معدلات عالية في مختلف القطاعات التصديرية خلال المرحلة المقبلة".
وأشار إلى أن هذه الاختيارات روعي فيها تنوع الخبرة والقدرة على العطاء، وأنها جاءت وفقا لمعايير وضوابط محددة، كما تضمنت أهمية تمثيل كافة الأنشطة التصديرية المختلفة وتجديد الدماء والدفع بالوجوه الشابة والخبرات المتميزة التي لديها علاقات قوية بالمجتمع الصناعي والتصديري داخل السوق المحلي والخارجي والتي تمتلك أيضا رؤية واضحة لحل المشاكل التي تواجهها تلك المجالس، إضافة إلى تمثيل الشركات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة داخل كل مجلس.
وأضاف عيسي أنه روعى أيضا عدم تحديد واختيار رئيس لكل مجلس تصديري لإعطاء مساحة وفرصة أكبر لأعضاء كل مجلس لاختيار الرئيس المناسب والقادر على القيادة خلال المرحلة القادمة.
وأوضح أن المجالس التصديرية حققت الأهداف التي كلفت بها والتي تضمنتها خطة عملها في الدورة السابقة، وأن هناك عددا من القطاعات التصديرية شهدت زيادة كبيرة في صادراتها.
ودعا عيسي أعضاء المجالس التصديرية الجدد لصياغة وطرح أفكار جديدة لتنمية وتطوير القطاعات التصديرية وزيادة قدرتها التنافسية، ووضع الخطط والسياسات اللازمة لعبور المرحلة الراهنة، وتحقيق النجاحات والزيادة المستهدفة لكل قطاع.
وشمل القرار فيما يتعلق بالمجلس التصديرى للحاصلات الزراعية، اختيار كل من أحمد نانا وأسامة خير الدين، والمغازى فهمى المغازى، وأيمن قرة، وحاتم العزاوى، ورضا سليمان، وشريف البلتاجى، وطارق أبو بكر، وعبد الحميد الدمرداش، وعبد الرحمن النجارن وعلى عيسى، وعواطف محمد على، ومحمد أشرف محمود، ومحمد عبد الهادى، وهشام المليجى، ويونان بباوى.
وفى المجلس التصديرى للصناعات الغذائية تم اختيار كل من أريك منصور، وحسام شلبى، وحسين الهوارى، وحمدى عبدالرؤوف، وخليل نصر الله، وسيف الدين ثابت، وطارق توفيق، وفؤاد أباظة، وعلاء البهى، ومحمد حلاوة، ومحمد شكرى، ومصطفى هاشم، ومنير مسعود، وهانى برزى، وهشام الطانبولى.
أما فى المجلس التصديرى للملابس الجاهزة فتم اختيار كل من حسام جبر، وخالد بهاء رأفت، وشريف مؤمن، وطلبة رجب طلبة، وعادل محمد غانم، وعلاء أحمد عرفة، وفاضل محمد مرزوق، ومارى لويس، ومحمد الصياد، ومحمد قاسم، وهانى الحسينى.
وبالنسبة للمجلس التصديرى للمفروشات المنزلية تم اختيار كل من أسامة الشيخ، وأيمن قادوس، وحمدى الطباخ، وسعيد محمد أحمد، وعلى الراعى، وماجد أبو العلا، وماجد مرزوق، ومحمد القطان، ومحمد شطا، ومحمود أمين، ومصطفى السامولى، ووليد الكفراوى، ويوسف ماردينى.
كما تم اختيار كل من إبراهيم عبدالرحيم، وأشرف عرفة، والسيد يوسف، وأحمد ماهر، وتامر نصار، وحازم وجدى، وحسام العقدة، وحسن عبداللطيف، ورفعت هلال، وشريف حسنى، وشيراز وليم، وعبدالمجيد عسل، ومحسن الجيلانى، ومحمد الطواشى، ومحمد شرباصى، وأسكمال روى للمجلس التصديرى للغزل والمنسوجات.
وللمجلس التصديرى للسلع الهندسية والإلكترونية تم اختيار كل من أحمد فكرى عبدالوهاب، وأشرف أحمد، وأشرف حمدى، وتمام تمام، وحسام فوزى، وحمدى عبدالعزيز، وخالد إبراهيم، وخليل إبراهيم، وعمرو أبو فريخة، وعمرو نصار، وماهى لاشين، ومجد الدين المنزلاوى، ومجدى عفيفى، ومحمد أحمد داود، ومحمد العايدى، ويسرى قطب.
وفى تشكيل المجلس التصديرى للصناعات الكيماوية والأسمدة تم اختيار كل من أحمد عبدالرازق، وأحمد فؤاد هجرس، وأسامة كمال، وأشرف البقلى، وإيمان خليل، وتامر يونس، وجمال الدين الشعشاعى، وحسام محمد لاشين، وخالد أبو المكارم، وخالد فايز، وشريف علاء الزيات، وعبدالعزيز الشافعى، وعلاء نبيل سبريو، وعمر مهنى، وعمرو حسن عصفور، ومجدى أبو الفتح، ومحمد جمال الدين، ومحمد عبدالحميد، ومصطفي الجبلي، وهاني قسيس، ووليد هلال.
وشمل قرار وزير الصناعة والتجارة الخارجية محمود عيسي فيما يخص تشكيل المجلس التصديري لمواد البناء والحراريات والسلع المعدنية تعيين كل من أحمد حافظ، وأحمد لقمة، وحمدي زاهر، وخليل قنديل، ورؤوف جورج، وسلوي منصور، وسمير نعمان، وصالح محمد صالح، وعزة فهمي، وعلي حفظي، وعمر مهني، وعمرو لبيب، ومحمد خطاب، ووجيه بسادة، ووليد جمال الدين.
وأما فى المجلس التصديري للصناعات الطبية فتم تعيين كل من أثر سلامة، وأحمد زغلول، وأحمد العناني، وأحمد قادوس، وأحمد هاني سرور، وأسامة السعدي، ورياض أرمانيوس، وشريف عزت، وعبدالعزيز شاهين، وعوض جبر، وفاروق عصمت، وماجد جورج، ومحمد أمين مبارك، ومحمد الحمولي، ومكرم مهني، وهشام الفتي.
وضم المجلس التصديري للأثاث كل من أحمد الشاوي، وأحمد حلمي، وأمنية أحمد حسين، وإيهاب درياس، وشريف إسماعيل صادق، وشريف عبدالمنعم، وشريف مكرم، وطارق حبشي، وعبده شولح، وعمرو عرنسه، ومحمد البهي، وهند نديم.
كما ضم المجلس السلعي للكتب والمصنفات الفنية كل من أحمد هلال، وإسعاد يونس، وحابي خوري، وشريف المعلم، ومحمد حسن رمزي، ومحمد رشاد، ومنيب شافعي، ونديم إلياس، ويوسف السيد.
فيما ضم المجلس التصديري للجلود والمنتجات الجلدية كل من أحمد عبدالوهاب، وأحمد عباس، وأحمد فرج، والسيد هشام، وحسن عرابي، وحسن علي حسن، وشريف يحي السيد، وطارق بلال، وعادل قيراط، ومحمد الفولي، ومحمود ماجد، ومصطفي العقاد، وهاني هرمينا، وهشام عزو.
واختير كل من أسامة بشاي، وأحمد عبدالوارث، وخالد أبو بكر، وإسماعيل شاكر، ومحمد درة، وشريف مراد، وأحمد راشد، ومدحت عسكر، وصفوان السلمي، ومدحت أبو زيد، وفخري عيد، ومحمد سلامة، وممدوح محمد محمود، ووفاء طه حسين، ومحمد شتا، ومحمد طاهر فرحان، ومراد باخوم، ومحمد عبدالحافظ للمجلس التصديري للتشييد والبناء.
فيما اختير كل من أحمد صبور، وأحمد مطر، وأشرف محمود، وحاتم خاطر، وحسن درة، وسميح ساويرس، وشفيق بغدادي، وطارق عثمان، وعلاء عبدالمنعم البسيوني، وعلاء عمر، وفتح الله فوزي، ومحمد الرباط، ومحمد أسامة، وممدوح بدر الدين، وهشام شكري، ومصطفي علي لطفي للمجلس التصديري لصناعة الاستثمار العقاري.