المصور الامريكي جون ستانماير فاز بجائزة الصور الصحفية لهذا العام بهذه الصورة التي أمامكم وتمثل مهاجرون أفارقة على شاطئ مدينة جيبوتي ، وهم يرفعون هواتفهم املا في التقاط اشارة هاتف زهيدة الثمن من الصومال المجاور. أما هذه الصورة فهي لبرنت ستيرتون من جنوب أفريقيا وتمثل مجموعة من الفتية المكفوفين والبرصان في مدرسة دير فيفاكاناندا للمكفوفين في ولاية البنغال الغربي بالهند. وعن هذه الصورة فقد فاز بها جوليوش شرانك، وهو مصور ألماني يعمل لصالح صحيفة دي فولكسكرانت، بالجائزة الاولى في فئة الحياة اليومية والصورة تمثل مسلحي جيش استقلال كاشين في بورما وهم يحضرون جنازة احد قادتهم. تايلر هيكس، المصور لدى النيويورك تايمز، حل ثانيا في فئة الصور الإخبارية المباشرة بهذه الصورة التي تظهر الهجوم الذي تعرض له مركز تسوق ويستغيت في نيروبي بكينيا. مصور وكالة اسوشيثيتيدبرس ماركوس شرايبر فاز بالمركز الأول في فئة البورتريت لسيدة في جنوب افريقيا يبدو عليها الحزن لانها منعت من القاء نظرة اخيرة على جثمان الزعيم نلسون مانديلا. المصور الفرنسي دنيس دايو فاز بالمركز الثاني في فئة البورتريت بهذه الصورة لرياضي كمال الاجسام المصري علي مع والدته في القاهرة. مصور (ناشنال جيوغرافيك) ستيف وينتر فاز بالمركز الأول في فئة صور الطبيعة بهذه الصورة لفهد في حديقة غريفيث بلوس انجليس. المصور الصربي غوران توماسيفيتش الذي يعمل لدى وكالة رويترز فاز بالمركز الأول في فئة الصور الإخبارية الفورية بصوره عن الحرب السورية. تظهر هذه الصورة مقاتلين من المعارضة السورية وهم ينجون بارواحهم من قصف حكومي قرب دمشق. المصور الفرنسي وليم دانيلز فاز بالجائزة الثانية في فئة الاخبار بهذه الصورة لمتظاهرين في عاصمة جمهورية افريقيا الوسطى بانغي. المصور فيليب لوبيز الذي يعمل لصالح وكالة فرانس برس فاز بالجائزة الاولى في فئة الصور الاخبارية المباشرة المنفردة بهذه الصورة التي تمثل الناجين من اعصار هايان في الفلبين وهم يشاركون في موكب ديني. المصور الايطالي اليساندرو بينسو فاز بالمركز الأول في فئة الصور الإخبارية العامة بهذه الصورة التي تمثل سكنا مؤقتا للاجئين سوريين في العاصمة البلغارية صوفيا.