بل عض قلبي و إن كنت مصمما و اترك رغيفي بدونه سأعاني طابت لنا عيش الجراية ردة أدمنت بهدلة الطابور و الأفران يا نفس مالك و العجين بعدتما كيك الغريب أم القريب الحاني لو إن غفونا بين صاجات الدجى لكلت بكلتا الحفنتين الشامي لاحت بطاولة المترفين لقيمة فتألبت بين الجياع تعاني هات الغموس فرادة يا صاحبي فكم انغمسنا في النعيم مثاني فإذا انحنينا للظلوم سويعة فلا تلومن انحنانا للرغيف ثواني فلقد أتاني حين مرة حكمة علقتها كالقرط ثبتها بآذاني لو إن أتاك الكيك ساعة عنوة فلتنحني و بطيب خاطر من تاني فربما أخذ الجهول الانحناء جمي لة ساخ العجين برقة و تأني لا تشمتن إذا الظروف تشقلبت فلربما صرت البعيد مكاني أحسست ما بين العجين تبللا أيقنت ما كانت تلاقيه أماني و تبخرت الظنون التاليات تململا يا هل ترى كم مر جائع و تلاني حين التقينا بين حجري الرحى سال الدقيق مدندنا بأغاني شمرت بين الخانعين تحفزا و شحذت ما بين الفكاك لساني واحمرمرت وش الرغيف تخجلا و أناب يبحث بالجائعين أتاني يا ليت شعري ما العجين تخمرا لحففته لو فوق هامة بصواني لا تبتئس إن راودوك بلقمة كم من متخم قد تجرد هاني