بيروت: صدر عن المنظمة العربية للترجمة العدد الثاني من مجلة "العربية والترجمة" شتاء 2010، وتضمّن سبع دراسات هي: تكوين المترجم والترجمان "عليمة قادري"، الترجمة الآلية: إمكاناتها واقتصادياتها "نبيل الزهيري"، الترجمة الفورية الآلية... العين الثالث الأخرى "حفناوي بعلي"، في التمحيض الاسمي أو حلول التوصيل مكان الأصيل: دراسة في المصطلحات الطبية "تاتيانا الخوري"، ترجمة المصطلح الأجنبي وجهود المغاربيين فيها د. عبد الملك مرتاض نموذجاً "فريد امعضشو ورشيد سوسان"، الترجمة وتطور البنية الاجتماعية: المسرح والرواية نموذجاً "علي نجيب إبراهيم"، الترجمة الأدبية: الهوية والاختلاف "مصطفى النحال". تضمّن العدد وفق صحيفة "القدس العربي" اللندنية حواراً مع الدكتور حسن حمزة حول الترجمة واقعاً ودوراً وصعوبات، إضافة إلى فصول مترجمة من ثلاثة كتب صادرة حديثاً عن المنظمة، وهي: بحث في المعطيات المباشرة للوعي "لهنري برغسون"، 'سوسيولوجيا الغزل العربي: الشعر العذري نموذجاً " للطاهر لبيب"، "ما بعد النفط" لكينيث. س. ديفيس. أما في أخبار الترجمة، فقد تضمّن العدد إعلان المنظمة عن إطلاق مشروع جديد، هو الأول في العالم العربي لترجمة أعمال ماكس فيبر، إضافة الى ثبت بالمصطلحات الفلسفية التي استخدمتها المنظمة في ترجماتها الحديثة بين 2005 و 2009، وبالكتب التي ستترجمها في العامين 2010 و 2011.