لندن: في عددها الجديد لربيع 2008، تنشر مجلة "بانيبال" قسما كبيرا من مسرحية الزائر للشاعر والمؤلف اللبناني بول شاؤول قام بترجمتها المترجم الاميركي المعروف وليم هيتشينس. يضم العدد كذلك وفقاً لجريدة "القدس العربي" قصة قصيرة للكاتب السوداني عبد العزيز بركة ساكن، وترجمة كات ستابلي، ومقاطع من يوميات الشاعر المصري الراحل أسامة الدناصوري "كلبي الهرم"، و"كلبي الحبيب" ترجمة ايمان مرسال وطارق الشريف. وتنشر المجلة الحلقة الاولي من ملفها الخاص عن الأدب السوري، المكون من ثلاث حلقات. حيث نقرأ في قسم الرواية والقصة فصولا من رواية رفيق شامي "الجانب المظلم من الحب" ترجمة عن الالمانية، فصلا طويلا من رواية خالد خليفة "مديح الكراهية" ترجمة ماكس وايس، و11 قصة قصيرة من مجموعة زكريا تامر "تكسير ركب" ترجمة ابراهيم مهوي، قصة قصيرة بعنوان "سحر" للكاتبة ديما ونوس ترجمة غنوة حايك، فصلاً من رواية جديدة لخليل صويلح بعنوان "زهور"، "سارة وناريمان" ترجمة إليوت كولا، قصة قصيرة للكاتب نهاد سيريس بعنوان "التفكير بنعيمة" ترجمة خالد الجبيلي، قصة قصيرة للكاتبة منهل السراج بعنوان "للمرة الاولي" ترجمة خالد المصري. في القسم المخصص للشعر تنشر المجلة حسبما ذكرت "القدس العربي": خمس قصائد للشاعر الراحل محمد الماغوط ترجمة سنان أنطون، 15 قصيدة للشاعر لقمان ديركي ترجمة سنان أنطون، ثماني قصائد للشاعرة لينا الطيبي ترجمة عيسي بلاطة، ست قصائد للشاعر صالح دياب ترجمة بول رودي، قصيدتين للشاعرة جاكلين سلام ترجمة يوسف رخا، قصائد مختارة من ديوان اصوات للشاعر عابد اسماعيل ترجمة المؤلف مع مراجعة ويليس بارنستون، قصيدتين للشاعرة ريما البعيني ترجمة كريستا سالاماندر، قصيدتين للشاعر نزيه أبو عفش ترجمة عابد اسماعيل، قصيدتين للشاعرة رشا عمران ترجمة خالد المصري، ثلاث قصائد للشاعر منذر المصري ترجمة سنان أنطون، مقاطع من ديوان الشاعرة هالا محمد "كأنني أدق بابي" ترجمة عيسي بلاطة. وفي زاوية حكايات الأسفار تنشر المجلة نصا للكاتب خليل النعيمي بعنوان "مطر في روما" ترجمة توماس ألبن. في قسم مراجعات الكتب الصادرة بالانجليزية: يكتب بسام فرنجية عن هشام شرابي، وطارق العريس عن ديانا ابو جابر، وبيتر كلارك عن مريام كوك، وزوزانا كراتكه عن يوسف المحيميد، وجوديث كازانتزيس عن شمعون بلاص، وسوزانا طربوش عن ابراهيم نصر الله، ومارغريت اوبانك عن كتاب رشيد العناني حول نجيب محفوظ. بالاضافة الي تغطياتها لبعض الاحداث الثقافية، تودع المجلة صاحب دار الآداب سهيل ادريس مقالة عماد خشان، والروائي العراقي الكبير فؤاد التكرلي. وحملت اغلفة المجلة لوحات الفنان المغربي مهدي قطبي.