تنطلق عروض الدورة الخامسة لمهرجان القاهرة لسينما المرأة العربية واللاتينية "بين سينمائيات" في الثامنة الأحد 27 مايو بعرض الفيلم الروائي "الكاميرا المظلمة" إنتاج مشترك"إسبانيا-ألمانيا" وإخراج "مارو سولوريس" بسينما مركز الإبداع الفني بساحة دارالأوبراويستمر المهرجان الذي تتراسه المخرجة امل رمسيس الي مساء يوم 31 مايو بعرض الفيلم المصري التسجيلي "ظل راجل" إخراج "حنان عبدالله" ويعرض في السادسة مساء الاثنين 28 مايو فيعرض الفيلم الروائي "الولد الذي يكذب" إنتاج مشترك "فنزويلا- بيرو" إخراج "ماريتي أوجاس" يليه في الثامنة مساءً عرض فيلم "طيب خلاص ياللا" من نوع الدراما تسجيلية إنتاج مشترك "الإماراتالمتحدة- لبنان" وإخراج مشترك بين "رانيا عطية ودانييل جارثيا" أما يوم الثلاثاء29 مايو فيعرض في السادسة مساءً الفيلم التسجيلي الأرجنتيني "تانجو" إخراج "ميرسيديس جارثيا جيفارا" يعقبه في الثامنة مساءً عرض الفيلم التسجيلي اللبناني "12 لبناني غاضب" إخراج "زينة دكاش" كما يعرض في السادسة مساء الأربعاء30 مايو الفيلم التسجيلي"كنت أريد أن أحكي لهن" إنتاج مشترك بين"المغرب - فرنسا" إخراج "دليلة إينادري" يليه عرض الفيلم التسجيلي "بيا السلفادور" إنتاج مشترك "فرنسا-بيرو" إخراج مشترك بين "مارينا باوجام وجان ميشيل رودريجيث" يعقبه في الثامنة مساءً الفيلم التسجيلي "سقف دمشق وحكايات الجنة" إنتاج"سوري قطري" إخراج "سؤدد كعدان" يليه عرض الفيلم التسجيلي الكوبي "في الجسد الخطأ". وفي السادسة مساء الخميس31 مايو فيعرض"أفلام لبنانية قصيرة" إخراج: فرح شايا-غني حشيشو- ماري لين نصرالله- سنا عتريسي يليه في الثامنة مساءً عرض الفيلم التشيلي التسجيلي “في مكان ما في السماء إخراج "أليخاندرا كارمونا" يعقبه عرض الفيلم التسجيلي "البحرين تصرخ في الظلام" إنتاج مشترك "البحرين- قطر-انجلترا" إخراج "مي ينج ويلش" اضافة الي الفيلم المصري التسجيلي "ظل راجل" إخراج "حنان عبدالله" ويشارك في هذة الدورة 23 فيلما ما بين روائي وتسجيلي من إخراج نساء من مصر وأسبانيا وبيرو والأرجنتين ولبنان وتشيلي والمغرب وسوريا وفنزويلا وكوبا والإمارات وقطر. وتقام فعاليات المهرجان الذى تنظمه مؤسسة كلاكيت عربي بالتعاون مع المؤسسة الثقافية ثينيريثاداس وبدعم من الهيئة الإسبانية للتعاون الدولي والتنمية وسفارة اسبانيا بمركز الابداع بالاوبرا والمركزالثقافي الاسباني واستطاع مهرجان "بين سينمائيات"على مدار خمس سنوات أن يخلق شبكة من التبادل الثقافي بين السينمائيات العربيات والناطقات باللغة الإسبانية بحيث أصبح مرجعية لهن رغم انتمائهن لمحيطين ثقافيين مختلفين. وتعمل قافلة "بين سينمائيات"على كسرالحدود الثقافية بين محيطين ثقافيين من خلال لغة مشتركة وهي اللغة السينمائية التي تٌستخدم بأشكال مختلفة باختلاف المرجعية الثقافية لكل من تلك السينمائيات.