بعد تعيين عضوين جديدين بمجلس إدارة النادى الإسماعيلى ، و تعيين الإعلامية أمانى خضير بدأت العديد من المشكلات تظهر خاصة وأن أماني وعائلتها يدينون بالانتماء والولاء للفانلة الحمراء وحاصلة على الجنسية الأمريكية، ولا تفقه أى شيء فى كرة القدم أو إدارتها ، ولا تمتلك الوقت الكافى لتنفيذ المهمة المطلوبة منها داخل مجلس الإدراة، خاصة أنها جاءت بعد استبعاد من يستحق المنصب، سواء سمية صفوت- سيدة الأعمال التى لم تأتِ ضمن الأسماء المرشحة رغم أنها الوحيدة التى ساندت النادى فى كثير من مواقفه خاصة أنها من عائلة رياضية، أو سحر البيك - زوجة الإعلامى علاء وحيد والذى وقف لها المحافظ بالمرصاد من أجل عدم تعيينها لصلة القرابة التى تجمعها بالدكتور عبدالمنعم عمارة رئيس النادى الأسبق والذى دخل فى خلافات شديدة معه. أما الحسنة الوحيدة لأماني خضير، والتي ساهمت بقدر كبير فى تعيينها، هي صلة النسب التى تجمعها بالأمين العام للحزب الوطنى بالإسماعيلية، حيث إنه متزوج شقيقة زوجها، بجانب أنها تشغل منصب أمينة المراة بالإسماعيلية.