عيسى وموسى والابنودى ومبارك

قالت لى الموساد الاسرائيلى اقذر جهاز فى الكون قلت فية اقذر واقذر قالت النظام السورى قلت فية اقذر واقذر قالت مين قلت امن الدولة المصرى ثلاثون حاما من الخراب المتواصل ثلاثون عاما من التصفية الابداعية والنفسية والجسدية يوم بها هذا الجهاز قالت ماحصلش قلت لا حصل وبيحصل وحايحصل بشكل يومى قالت كيف قلت النظام السورى يصفى شعبة على شاشات العالم وامن الدولة يصفينا من وراء الشاشات وفى هذا لاوطن الذى حولوة الى معتقل ويتم ضربنا بالسموم بشكل يومى ماقبل الثورة وما بعدها وفى ظل الاحباط القاتل الذى يوصل الى الاكتئاب القاتل فتحت جريدة ميتة امبارح جريدة من اللى بتصدر تحت بير السلم التابعة لنظام مبارك نظام امن الدولة قالت جريدة اية قلت سمها التحرير قلت اية اية اية فية جريدة اسمها التحرير قلت نعم قالت مين رئيس تحريرها قلت اسمة اية ياربى اسمة اية الواد الالعبان دا ابو خدود اجمل من الرحمن قالت بلال فضل قلت لالالالالالالالالا بلال طول عمرة محترم ولا عمرة كان مخبر ابدا انا كنت فاكر اسمة اسمة اية هو كان الدراع اليمين لمبارك كان البطل جيفرا العرب واكتشفنا انة الرجل الاول والاخير الى قذافى الدم حبيب العادلى قالت وائل عبد الفتاح قلت اخرسى وائل من ارقى الناس اللى ممكن تلتقى بهم فى حياتك باقولك رجل حبيب العادلى اللى لهف خمسة مليون جنية وقصر فى الشيخ زايد من قناة التحرير قالت محمود سعد قلت يادى السنين السودة كان علىلسانى محمود سعد بياخد مرتب تسعة مليون جنيه مرتب كل شهر كل عام كل عمر الاهم انهم تسعة مليون جنية بس مشهوة قالت حيرتنى معاك امال اسمة اية قلت ابراهيم عيسى قالت عرفااااااااااااااااااة وعارفة العيبه مالة بقى قلت كان عامل عيد ميلاد لوزير داخلية الشعر عبد الرحمن الابنودى امبارح فى الجريدة قلت وانت شفت جريدة التحرير فين قلت على القهوة وانا قاعد محبط ومكتئب وبافكر فى الانتحار شميت ريحة تعريص قلت جايز خارجة من شاشاة التليفزيون نظرت للشاشة لقيت تعريص اى بس مش بقوة التعتريص اللى انا شمة بابص على الترابيزة المجاورة لقيت التعريص طالع من جريدة التحرير فتحت الجريدة هب على وشى جبل من التعريص رئيص جمهورية المعرصين الابنودى وشركائة قالت سشركائه ميييييييييين قلت واحد مطرب متصابى صوته مات فراحوا يركبوا ليه صوت منفعش الصوت اصلع زرعوا ليه شعر كاتب مقال اسمة الخال المهم لقيت كل العاهات كلاب حسنى مبارك بيحتفوا بعيد ميلاد الابنودى الاربعة وثمانين
حسنى مبارك
انا حاتشل من اللى بيحصل مش من السموم اللى بيضربونى بها بشكل يومى وتدمر اعصابى لا وستين لا هناك سموم اخطر واخطر مش من عشرات ظباط امن الدولة امن حسنى مبارك اللى محاوطنى ليل نهار ومحاوطين ابداعى لا والله هناك سموم اشد واشد من رجال مبارك اللى اترشحوا وحايجيبوا مبارك رئيس تانى لا والله مبارك ارحم وارقى من كل هؤلاء القتلة قالت من قلت من الابنودى وابراهيم عسيى ومحمود سعد اللى ركبوا على نظام مبارك ولما جت الحمارة اللى اسمها الثورة على دم عشرين الفشهيد من اجمل الورود البشرية ركبوها وللاسف كل الاسف الناس مصدقاهم
ثورة بجد
كل الذى اتمناه الان من الله وماليش غير ودا اخر طلب حاطلبه منه عز وجل هو ثورة كمان ثورة بجد تخرج من كبد هذا الشعب مش علشان نرد مصر اللى نهبوها تانى لا مش علشان نعدم حسنى مبارك وانظامة وامنة اقسم بك يا الله لا حاجة واحدة فقط وهى ان نحاكم هؤلاء القتلة اللى تقتلوا مصر شعب حكومة معارضين علماء فنانين هؤلاء المخبرين ثورة يارب واخر طلب

الرصيف
مجلة الرصيف مجلتى الله يرحمهافاكرنها اللى دخلتهم كلك الجحور وحبيب العادلى شخر الى رئيس قطاع امن الدولة شخرة كان طولها متر ونصف وقالة بالنص الواحد نجار سواقى مدوخ النظام المصرى وانتوا مش عارفين تقبضوا علية يومها عملت مانشت شخرة اتنين متر ونصف وقلت هذة الشخرة مهداه الى وزير الداخلية حبيب العادلى ومبارك بس مش هو دا المهم ولا مهم انهم الحكومة والمحارضة وامن الدولة هما اللى اغلقوا مجلة الرصيف الاهم ان قرر يومه ان اكشف رجل حبيب العادلى ابراهيم عسيى اقسم بالله اقسم بالله الذى تصدى لى بقوة هو جهاز امن الدولة وقالوا لو جيت ناحية ابراهيم عيسى حانصفيك بجد بجد.