اثناء اقامة تامر حسني حفله غنائيه بنيو جيرسي تجمع العديد من نشطاء نيويورك ونيوجيرسي ونطموا وقفه احتجاجيه تزامنت مع الذكري الأولي لثورة 25 يناير وفترة الحداد التي تم إعلانها علي شهداء مذبحة بورسعيدهتف الثوار منددين بانعدام احساسه وافتقاره للأصول المصريه مرددين"يادي الذل ويادي العار تامرغني في عزا ثوارقتلوا 73 جايين ليه يا محتفلين ،تامر حسني يغني للجيش والشرطة"واتهموه بانه مطرب سلطة. مما اضطره للهروب بسيارته من امام الباب الخلفي وعاد ليدخل المسرح مطأطئ الراس في حمايه بوليس نيوجيرسي واعضاء فرقته ووسط هتافات انضم لها جمع من رواد الحفل وهتفوا ضده وضد العسكروحمل الثوار نعشا رمزيا للشهيد ووضعوه امام المسرح .