قام خفير وزوجته باستدراج خادمة إلي حجرتهما وقام باغتصابها بمساعدة زوجته لرفضها الاستجابة على ممارسه الدعاره .. الخفير وزوجته يعملان فى طرق ملتويه للحصول على المال وعندما راى الغفير الخادمه تعمل فى نفس المجال أرسل لها زوجته لتعمل معهم فرفضت الخادمه العرض فخطط الغفير وزوجته بستدراج الخادمه الى غرفتهم وتصويرها بمساعده زوجته ! قام الزوج باغتصابها بعد قيام زوجته بتكميم صوتها وشل حركتها . الطريف أن الخادمة اخبرت صاحبة المنزل فلم تصدقها وطلبت منها حمل جهاز تسجيل وأستدراج الغفير وزوجته فى الحديث لاتعرفهم بالوقعه وبالفعل خرجت الخادمه ووضعت جهاز التسجيل فى ملابسها وأخذت تتبادل الحديث مع الغفير وزوجته حتى تمكنت من أستدراجهم باعتراف بجريمتهم . وعلى الفور تم تحرير محضر فى قسم الشرطه وأحاله المحضر الى نيابه القاهره للتحقيق .. اعتبرت النيابة التسجيل قرينة علي الجريمة وبمواجهة الخفير بالواقعة المسجلة انهار واعترف أنه قام باغتصابها بعد قيام زوجته بتكميم صوتها وشل حركتها.. أما الزوجة فانكرت الواقعة وادعت أن الصوت المسجل ليس صوتها.. أمر رامي مجدي وكيل النيابة باشراف محمد حتة رئيس النيابة بحبسهما .