الحكاية بدأت بشكاوى وصلت إلى قسم الخليفة عن (ن.س) المدرسة السابقة التى فاحت رائحة فسادها بين الجيران وسكان المنطقة التى تقطنها وعلى الفور تحركت مباحث الخليفة وقامت بتحرياتها التى كشفت عن أن مربية الأجيال قد تزوجت على زوجها من آخر زواجا عرفيا وأن الأخير يقدمها للرجال للتمتع بها بمقابل مادى فى شقته بالمقطم، وبمداهمة الشقة تم القبض على المتهمة فى جعبة رجل فى أوضاع مخلة فتم تحويلها للنيابة هى وشريكها التى قررت حبسهما على ذمة التحقيق.