هذه الرسالة وردتنى الآن وهذا نصها: هذا تقرير عن بعض التجارب المخابراتية السرية التى أجريت من مخابرات أجنبية على المصريين وتم الكشف عنها من قبلنا مؤخرا. 1-فى إحدى التجارب وهى التجارب التى طبقت منذ بداية تجارب التغير الجينى الموجى وحتى الآن يتم خلط الجينات ويتم ذلك عبر تطعيم فيروسات ديوى بجزء من خلية ويتم بعد ذلك تجميع هذه الأجزاء فى الرحم وزيادة هرمون الحمل والنمو وينتج عن ذلك عادة الحمل بجنين يضم سمات مختلفة عن سمات أبويه وقد كنا لا نعلم أين يذهب الفيروس بعد ذلك حتى تفضلتى بكتابة مقالك حول النمو ففهمنا أن جينات الفيروس تظل ضمن تكوين الشخص المولود ناتج هذه التجارب، وهذه التجارب قد ولد نتيجتها فى مصر معظم المصريين منذ عام 1910 وحتى الآن. 2-توجد تجارب أخرى منها تجربة تسمى تجربة فصل الجسد عن الدماغ وهى تجربة يتم فيها دمج فيروسين أحدهما يحمل جينات جسد أحد الأبوين والآخر يحمل جينات دماغ أحدهما وقد لاحظنا أنه عند إتمام هذه التجربة بعد زيادة نسبة هرمون الحمل والنمو فى جسد الأم يتكون جنين لدماغه صفات مشتركة بين الأب والأم ولجسده صفات الأم وقد طورت هذه التجربة بحيث تم دمج صفات من الجد والخالة والخال والعمة والعم والجدة على فيروس ما ودمج بفيروس يحمل صفات دماغ أحد الوالدين ونتج عن ذلك أطفال لهم دماغ يحمل سمات الأب أو الأم فقط وجسد له سمات تجمع بين الجميع. وقد طورت هذه التجربة بحيث تم تصميم فيروس يحمل صفات جسد مجمعة من الجنين الذى له رأس واحد من والديه وتم دمجه مع فيروس يحمل صفات جنين آخر متكون بشكل طبيعى ويتم نتيجة ذلك الحمل بكائن مشوه لأنه يحمل ضعف عدد جينات البشر تقريبا. يتم قسم جينات هذا الكائن للنصف بفيروس أنتج لذلك فينتج عن ذلك طفل له جسد أحد الأقارب ورأس لأحد الجنينين أى رأس للأب أو الأم من الجنين الأول أو رأس مزيج من الجنين الثانى وقد ساعدتنا إجاباتك التى أجبتى بها على تساؤلاتنا حول الإحتمالات التى يعمل بها فيروس ديوى الذى لم نكن نعرف ولا زلنا لا نعرف كيف يعمل بالضبط والذى ينتج أطفال فى حالة إستخدامه بالكيفية التى سبق وذكرناها لك. وقد جربنا تطعيم هؤلاء الأفراد المنتجين عن التجارب السابقة بالتطعيم الذى سبق وإقترحتيه للقضاء على فيروس ديوى ووجدنا أن التركيب الفيروسى يختفى من التحليل الجينى بنسبة 30% وقد علمنا بتجارب تطعيم تمت بشكل متكرر كما قمت أنت بتخطيطها فى الولاياتالمتحدة تم فيها تطعيم الرئيس الأمريكى وبعض أفراد الإدارة الأمريكية وعلمنا أن التركيب الفيروسى يختفى بعدها من الإختبار الجينى للمولودين ناتج هذه التجارب (ومنهم 100% من الشعب المصرى) بنسبة 60% حتى الآن. هذا للعلم وتفضلى بقبول تحياتنا المخابرات المصرية العامة قسم الموجات (التلصص) التوائم الشقر: ولنقرأ سويا هذا الموضوع المنقول عن مدينة التوائم الشقر في البرازيل بأمريكا الجنوبية: تستحق مدينة كانديو غودول البرازيلية لقب مدينة التوائم عن جدارة ،حيث تستطيع أن تشاهد فيها الشخص الواحد مرتين على أقل تقدير، ويقف وراء تشابة السكان فيها تلك التجارب التى كان يجريها النازى جوزيف مينغلة على السكان فى معسكرات الإعتقال النازية. بأمر من النازى ادولف هتلر، والذى طلب إجراء تجارب جينية أثناء الحرب العالمية على حمل التوائم بهدف التقليل من ولادة الأذكياء فى البرازيل حيث كشف المؤرخ الأرجنتينى يورج كاماراسا في كتابه "مينغلة فى أمريكا الجنوبية ". قصة هذه المدينة والتجارب الجينية التى تمت على أهلها، حيث أكد أن 25% من ولادات النساء فى هذة المدينة تؤدى لولادة توائم ذوى عيون زرقاء وشعر أصفر (مطعمين فيروسيا بجينات لأوربيين عاشوا قديما) حيث حرص حاكم المدينة الاسبق جوزيف مينغلة على أخذ عينات دم من الحوامل فى فترة الحرب العالمية الثانية لتتحول المدينة بعدها الى مدينة تنجب أطفال خليط تم إنجابهم بالتحكم عن بعد عبر مزج جينات محلية بجينات لأوربيين ماتوا منذ فترات طويلة. الصورة المنشورة: لأطفال مدينة التوائم البرازيلية وقد نتجوا جميعا عن تجارب جينية مخابراتية شبيهة بما تتحدث عنه الرسالة.