نفي بيان رئاسي صلة الرئيس د. محمد مرسي بما ذكره المهندس أبو العلا ماضي في وقت سابق من أنه تلقي معلومات رئاسية بشأن مسئولية جهاز الاستخبارات عن تفشي ظاهرة العنف والبلطجة في الشارع المصري، وأنه قام بحشد جيش من البلطجية يبلغ قوامه 300 ألفا من البلطجية، وهي التصريحات التى أثارت صدمة في الأوساط السياسية، وتسببت في سريان حالة من الغضب غير المسبوق داخل المؤسسة العسكرية. في شأن مختلف، نفي المتحدث ما سبق وأثير بشأن اجتماع حضره كل من الرئيس مرسي وأيمن الظواهري - القيادي بتنظيم القاعدة الإرهابي، في غضون زيارة الرئيس المصري لدولة باكستان، وبدوره أثار ردود فعل محلية ودولية متباينة. كانت جريدة "مصر الجديدة" قد انفردت في مصر بنقل نبأ طيرته مصادر إعلامية باكستانية، أكدت أن لقاءُ سرياُ قد تم عقده في باكستان، جمع بين مرسي والظواهري، تم خلاله بحث إمكانية عودة القيادي بتنظيم القاعدة والمتهم بارتكاب جرائم قتل جماعي ضد مدنيين، في دول متعددة، إلى بلده الأصلي "مصر". يشار إلى أنه وفي سياق نفي نبأ اللقاء بين مرسي والظواهري، أنه تجنب الخوض في مسألة إمكانية عودة أيمن الظواهري إلى مصر من عدمه. روابط ذات صلة: http://www.misrelgdida.com/article/110129.html http://www.humanevents.com/2013/03/27/report-president-morsi-smuggled-al-qaeda-leader-zawahiri-to-egypt/