الموساد وخطة نسخ كل عباقرة مصر وتحويلهم لإسرائيليين.. المخابرات المصرية تدعى أن 20% من الإسرائيلين مصريين أو نصف مصريين؟؟؟

علمت (لا أعلم طبعا مدى دقة هذه المعلومات لأن المصدر مخابراتى والمتهم وهو المخابرات المصرية هو بنفسه من سرب هذه المعلومات وهذا يثير الكثير من التساؤلات والشكوك حول المعلومات وأسباب تسريبها؟؟؟؟!!!!!!)
أن هناك مشروع أمريكى مصرى لأستنساخ العباقرة (المصريين ومعهم عباقرة كل بلد مع عدد من أفراد الأجناس القديمة) وتوليدهم بإعتبارهم أطفال عاديين لأسر لا علم لها بما يحدث.
ويتم ذلك (كما سبق ووضحت)عبر سرقة خلية من العبقرى أو جثته ودسها فى رحم سيدة متزوجة وتنشيط السيدة هرمونيا .. (حجم الخلية الواحدة يقدر بأقل من 10 ميكرومتر والميكرومتر = 10 -6 متر.) وتتم السرقة بإستخدام الموجات فوق البنفسجية عبر التحكم عن بعد بإستخدام الأقمار الصناعية والأشعة فوق البنفسجية Ultraviolet هي الموجات الكهرومغنطيسية ذات الطول الموجي الأقصر من طول موجات الضوء المرئي وسميت بفوق البنفسجية لأن موجتها يقل طولها عن طول موجات اللون البنفسجي الناتج عن تحلل ضوء الشمس بإستخدام المنشور الزجاجى و طول موجاتها يبدأ من 400 نانومتر إلى 10 نانومتر، وطاقتها تبدأ من 3 فولت وحتى 124فولت، ونظرا لأن مقدارالنانومتر = -910 من المتر فإمكان شعاع فوق بنفسجى ذو الطول الذى يقل عن 1% تقريبا من طول الخلية البشرية حمل الخلية بعد شحنه بطاقة تساوى 100 فولت أو أكثر- وهذه المعلومات العلمية ضمن ما وردنى من المخابرات المصرية.
المهم أن المعلومات التى وردتنى تشير لوجود مشروع لإستنساخ العباقرة المصريين فى كل دول العالم بالإتفاق مع المخابرات المصرية وبرعاية المخابرات الأمريكية وينص المشروع على نسخ العباقرة المصريين وحتى تصل عدد النسخ لمليون شخص فى كل دولة من دول العالم عدا دول أفريقيا مع إستثناء الولايات المتحدة صاحبة المشروع والتى خصت نفسها بعدد ستين مليون نسخة.
المشروع يتم تنفيذه منذ عام 1938 والمعلومات تؤكد أن من ضمن الدول التى تم زراعة خلايا لعباقرة مصريين فى أرحام سيدات متزوجات فيها دون علم السيدات ولا أزواجهم إسرائيل وطبقا لما وردنى فإن عدد الاسرائيلين المولدين من ناتج عمليات إستنساخ لعباقرة مصريين يصل حتى الآن لحوالى 798 ألف إسرائيلى ولدوا لأسر إسرائيلية وطبقا لما وردنى أيضا كلهم نسخ لفنانين وأدباء ومشاهيرمصريين (ومنهم 18 ألف نسخة لفنانين عرب) ممثلين ومخرجين وفنانين تشكليين وموسيقيين ومطربين بالإضافة لإشتراط الجانب الإسرائيلى حصوله على ست نسخ من كل مصرى مصنف ضمن المليون الأول فى قائمة أذكى عباقرة العالم (ومن هذه الفئة الأخيرة تم نسخ ستين ألف منها فقط)..
خلاصة الأمر هى أن المخابرات المصرية تسرب معلومات تشير لأن رؤساء المخابرات المصرية خلال حوالى ستين عام (تم الترتيب بمعرفتهم منذ عام 1962 فقط وليس قبل ذلك) قاموا بنقل خلايا من عباقرة مصريين لإسرائيل وتم بعد ذلك وبمعرفة المخابرات الإسرائيلية الموساد زراعة هذه الخلايا فى أرحام اسرائيليات دون علمهن (مع استثناء ضابطات الجيش والشرطة واللاتى كن على علم بحملهن فى أطفال نتجوا عن إستنساخ لعباقرة مصريين وكن سعيدات بحصولهن على أطفال عباقرة بدون علم الأصول المصرية) وتنشيطها هرمونيا ونتج عن ذلك ولادة حوالى ثلاث أرباع مليون مصرى هم نسخ من عباقرة عملوا بالفن والأدب والصحافة (وغير ذلك) وهؤلاء النسخ ذات الأصل المصرى لا يعلمون حقيقة إنتمائهم حيث يتصورون أنهم يهود إسرائيليين بالميلاد وهؤلاء تم إستنساخهم ليكونوا بمثابة جيش من العباقرة العاملين لخدمة اسرائيل وبالطبع يمكن لإسرائيل شحنهم ضد العرب ومصر وتحريكهم للعمل ضد مصالح بلدهم الأصلى.
وطبقا للمخابرات المصرية فإن عدد سكان إسرائيل يصل لحوالى 9 مليون نسمة معظمهم (84٪) منهم يهود والباقى من أقليات عربية (مسيحية ودرزية وغيرها من الأقليات الدينية) ومن التسعة مليون نسمة يوجد حوالى مليون إلا ربع إسرائيلى ولد بالإستنساخ من مصريين عباقرة أى حوالى نسبة 8% من السكان هذا بالإضافة لنسبة مليون إسرائيلى ولدوا نتيجة سرقة نطف لمصريين عباقرة ودمجها مع نطف رجال ونساء عاملين فى الجيش والمخابرات والأمن القومى الإسرائيلين وبعلمهم (حوالى 12% من حجم السكان) وبهذا يبلغ عدد ذوى الأصول المصرية فى إسرائيل كما تدعى المخابرات المصرية لحوالى 20% من عدد السكان فى الفئة العمرية أصغر من 63 عام.
ويعتبر هؤلاء هم أذكى الإسرائيليين فى الوقت الحالى ولو تم إعادة النسخ الكاملة لعباقرة مصريين لمصر (المليون إلا ربع) والذين يحتلون المراكز من واحد (نسخة لأذكى عبقرى فى العالم) فى قائمة أذكى الإسرائيلين و حتى مليون (ضمن القائمة نفسها) سيبقى حوالى مليون (نصف مصرى) متربعين على عرش قائمة الأذكى فى إسرائيل.
وبذلك يمكننا إستنتاج أن المخابرات الأمريكية والإسرائيلية والمصرية قد أنتجت سلاح مصرى بشرى سلحت به إسرائيل؟؟؟؟؟!!!!!
المزعج فى الأمر أيضا أن نفس هذا الترتيب لسرقة خلايا عباقرة مصريين وإستنساخها ووادتها لأباء ليسوا أصحاب الأصل الجينى لها ودون علمهم (غالبا) قد تكرر فى باقى دول العالم عدى الدول الأفريقية ليتم ولادة حوالى عشرين مليون شخص ناتجين عن إستنساخ لعباقرة مصريين وموزعين على معظم دول العالم، وكلهم يقلون فى الذكاء عن الأصول التى نتجوا عنها بحوالى 30% ويقلون فى البنية وسلامة الأعضاء بحوالى 25% والطريف أن من ضمن هؤلاء نسخ لأجنة لم يكتمل نموها فى أرحام المصريين وسقطت بتسليط قوى من الموجات تحت الحمراء على معظم السيدات المصريات وقد تم استنساخ هذه الأجنة التى كان عمر بعضها ساعات.
ملحوظة: معروف أن مصر مصنفة فى المركز الأول من حيث الذكاء عالميا ومعروف أيضا أن المخابرات الأمريكية قد أنتجت فى الستينات ويقال فى الثلاثينات من القرن الماضى فيروسات تؤدى لتآكل الدماغ وهى منتشرة بين المصريين مما أدى لتخفيض ذكائهم بنسبة واحد على مليون من الذكاء الحقيقى لهم.