ناشط حقوقي يستنجد بالوزير لكشفه عن المخالفات بمديرية الأقصر للتربية والتعليم من أفضل أساليب إدارة الإفراد هو أسلوب الثواب للذي يبدع و ينجز عمله بمهارة ، أصدقاء يساعدوك في الوصول إلى ما تريد و كيف تحول إلى التهديد . هذا الخطر يفوق ويسبق أية تهديدات أو أخطار من تلك التي يلوّح بها المسئولون غايتها . عدة تهديدات للناشط الحقوقي بكرى دردير محمد " مدير مدرسة " ثانوية تجارية سابق تم نقله تعسفيا إلى رئيس قسم التعليم التجاري ثم إلى معلم خبير بالمدرسة ثم نقله إلى مدرسة أخرى في محاولة للضغط عليه لوقف نشر المخالفات ووقائع الفساد والإهمال في الأوامر التنفيذية المضللة والاستيلاء على المال العام . و قام الناشط بإبلاغ النيابة الإدارية في القضية رقم 14 لسنة 2013فى المخالفات وإهدار المال العام بل لم تتوقف عند هذا الأمر ،بل قيام حملة مكثفة من المديرية التعليم الفني التنسيق الفني والشئون القانونية .والمتابعة بالمديرية والإدارة وتم تهديده بنقله, مجازاته على هذا بعد كشفه عدد من المخالفات وصدر الأمر التنفيذي رقم 57 لسنة 2013 . وهناك قضايا منظورة في النيابة العامة في البلاغ رقم " 338 لسنة 2013 " والنيابة الإدارية رقم 14 لسنة 2013 والتنظيم والإدارة كثير من الشكاوى يتم فحصها في التعليم الفني بالنقل التعسفي دون تحقيق وللصلاحيات المخولة للسلطات بصفتهم سلطة الائتلاف لتنطبق ا لقوانين .التعسفية في ظل غياب الرقابة
وهذه ليس الحالة الأولى بل هناك العديد من حالات التهديد واالرعب و المضايقة او الانتقام بطريقة الافعال العدوانية لاي موظف يقول كلمة الحق أو يكشف عن قضية فساد .