8 نصائح لتحسين صحة دماغك بعد انقطاع الطمث

يعتبر انقطاع الطمث مرحلة طبيعية في حياة المرأة تحدث عادة بين سن 45 و55 عامًا، وتتميز بانتهاء الدورة الشهرية، وتبدأ هذه المرحلة بما يعرف بمرحلة ما قبل انقطاع الطمث، والتي تشمل علامات وأعراض تسبق الانقطاع الكامل للدورة الشهرية.
في التقرير التالي، يستعرض "الكونسلتو" عددًا من علامات انقطاع الطمث عند السيدات، وكيفية تحسين صحة دماغهن، وفقًا لموقع "only my health".
اقرأ أيضًا: للنساء.. 5 فوائد صحية لا تتوقعيها لانقطاع الطمث
علامات انقطاع الطمث
1- عدم انتظام الدورة الشهرية، حيث تكون الدورات الشهرية غير منتظمة وقد تكون الفترات بين الحيض أطول أو أقصر من المعتاد.
2- الهبات الساخنة، وهى شعور مفاجئ بالحرارة يمكن أن يصاحبه تعرق ليلي.
3- التغيرات في المزاج، مثل عصبية، أو شعور بالقلق والاكتئاب.
4- مشاكل في النوم، مثل صعوبة في النوم أو الاستيقاظ المتكرر خلال الليل.
5- جفاف المهبل، حيث يمكن أن يسبب حكة أو عدم راحة.
6- زيادة الوزن، خاصة في منطقة البطن.
7- انخفاض الرغبة الجنسية، حيث قد يحدث تغير في الدافع الجنسي.
8- فقدان الكثافة العظمية، زيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام.
نصائح لتحسين صحة الدماغ بعد انقطاع الطمث
1- تناول الأطعمة الغنية بأحماض أوميجا-3 الدهنية الموجودة في الأسماك الدهنية، مثل السلمون والتونة.
2- زيادة تناول الفواكه والخضروات، الحبوب الكاملة، والمكسرات.
3- تناول البروتينات النباتية، مثل البقوليات والعدس.
4- ممارسة الرياضة
النشاط البدني المنتظم مثل المشي، اليوجا، أو التمارين الهوائية يمكن أن يحسن تدفق الدم إلى الدماغ ويعزز الصحة العقلية، فضلا عن تمارين القوة تحافظ على الكتلة العضلية وصحة العظام.
قد يهمك: للنساء- 6 عوامل تحفز انقطاع الطمث المبكر
5- التدريب العقلي
ممارسة الألعاب العقلية مثل الألغاز، الكلمات المتقاطعة، أو تعلم مهارات جديدة يمكن أن يساعد في تعزيز الوظائف العقلية، فضلا عن القراءة وممارسة الهوايات التي تتطلب التفكير الإبداعي والابتكار.
6- إدارة التوتر
تقنيات الاسترخاء مثل التأمل، التنفس العميق، أو ممارسة التاي تشي يمكن أن تساعد في تقليل مستويات التوتر.
7- النوم الجيد
الحفاظ على نمط نوم منتظم والحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد ليلاً، فضلا عن تجنب الكافيين والمنبهات قبل النوم.
8- مراقبة الصحة العامة
إجراء الفحوصات الطبية الدورية لمراقبة مستويات الهرمونات والصحة العامة، وذلك من خلال استشارة الطبيب حول استخدام المكملات الغذائية أو العلاجات الهرمونية إذا كانت هناك حاجة.